التعليقات
على كفوف السُحب حملتنا كلماتك , وفي أعماق السحر توغلنا معها .
اللغه , الأحرف , والكلمات , لا تستحق هذا الجفاء الذي تواجهه من لدُنا
أنها بستان جدير باستنشاق عبق زهوره : )
قراءة بلا كتابة تساوي علما حجب عن الناس عاقبته سيئة، أما الكتابة بلا قراءة فتساوي كارثة.
عجبت دائما كيف يطبق الغرب مبادئ ديننا لكن بالقراءة عرفت أنهم أخذوها عن أجدادنا؛ فسلفنا (رضوان الله عليهم) عقلوا ما غفلنا عنه: إقرأ (بصيغة الأمر) فملئوا الدنيا علما وأدبا وأخلاقا وإسلاما صحيحا.
أما الخلف فأصبحوا -إلا من رحم ربي- لا يقرأون، وإن قرأوا لا يعقلون، وإن عقلوا فلا يفقهون، وإن فقهوا فلا يطبقون، وإن طبقوا فهم مخطئون!
والأدهي من ذلك أنهم يتسعكون ويرقصون (علي إيه يعني)؟ شيء مثير للملل!
إقرأوا وإعقلوا وطبقوا يرحمكم الله فلا فائدة من علم بلا تطبيق.
وأكثر ما جذبني تلك الفلسفة الجميلة
القراءة أخذ والكتابة عطاء
شكرا من القلب لمن كتب ولمن نشر
أختي إيلاف .. كلماتك الرقيقة والزكية تقدم لي باقة معطرة من زهور الجمال
السيد هشام ماجد .. قلت وقولك حق وصائب ,,, شكرا للرد المستفيض
د.عبد العزيز .. تعليقكم جعلني أعيد قراءة مقالة كتبتها قبل أكثر من عامين
من القلب أشكركم على هذا الثناء المبالغ بحق مقالي المتواضع
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة