التعليقات
1. تزايد الأمية في الشعوب العربية.
2. تقويض مؤسسات المجتمع المدني والطبقات الوسطي.
3. تراجع الاهتمام بقضايا الأمة المركزية: حرية، عدالة، ... الخ.
نسأل الله سبحانه أن يعزز جوانب مقاومتنا، وأن يرزقنا أسباب نهضتنا، وأن يحقق لنا أمنا وعزنا ونصرنا، عاجلاً غير آجل، اللهم آمين.
عفوا أقصد التساؤل: ماذا عن ثلة من المثقفين الذين يغمط حقهم لمجرد أن أقلامهم ليست مسخرة (بضمم الميم وتشديد السين وفتح الخاء) ذات اليمين وذات الشمال إنما هم يتبعون ما يرونه حقا بغض النظر عن التيار السائد؟
وماذا عن صورة المثقف والمفكر التي لا يقدرها المجتمع في ظل الإصتقطابات بين هذا وذاك، وكذا الطابع الإستهلاكي البحت الذي ضربت له أنت أمثلة كافية في مقالك والتي تتلخص في موجة (العولمة على واحدة وتص) التي ما أن يركبها قلم حتى يصل صوته وإن كان لا شيء سوى فتات على موائد الأجساد؟ يا أخي حتى هذه يحدث فيها إنحدارا بالمعني الحرفي من أعلى إلي أسفل!
الواقع أن الواقع العربي يحتاج إلي فهم معاني الهوية (أن تكون عربيا) وليس الإنسلاخ منها.
هذه هي القضية برمنها.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة