التعليقات
حقيقة لي تعليق بسيط بأن معظم ما نراه في الساحة الإنشادية مجازًا في الوقت الحاضر، يعتبر غناءً ملتزمًا بتعاليم الإسلام ولا غبار عليه إن شاء الله الرحيم، ولكنني أتحفظ على تسمية كثير منه نشيدًا، فالنشيد في بالي على الأقل هو ما عرفه المنشد القدير أبو الجود إن لم تخني الذاكرة حينما صدح مترنما:
نشيدنا مطامح الدعاة ... الخ، وهي ما أعتبرها دستور النشيد الإسلامي، أما ما سواه فغناء مسلم، نشكر القائمين عليه، فهم يوفرون الأصيل - وليس البديل - الإسلامي لعامة المسلمين، أما الدعاة والداعيات فلا بد من استمرار الاعتناء بحدو قافلتهم نحو الأمل المنشود.
شكراً ..
بورك فيك أستاذتي آلاء
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة