التعليقات
وكلنا توق لمطالعة الكتاب كاملاً على صفحات "ناشري" إن أتيحت الفرصة، وجزى الله الأستاذة حياة وسائر المشاركين به كل خير وأجر ونصر.
بلي، فلسطين ليست قضية هتافات وشعارات بل هي قضية كل من يؤمن بالحق، وما ضاع حق وراؤه مطالب. المهم أن يعرف كيف يطالب.
أما عن القوة، فهي السبيل لرباط الخيل لذلك قدمت في الأية الكريمة المشار إليها. وهي بمعناها الواسع تعني ادوات العصر الذي يحيا فيه المسلم، لا فارق بين الذكر والإنثي إلا بالتقوي.
أتمني قراءة الكتاب عبر ناشري إن أمكن.
لامست جراح القلب .. تنتفض المشاعر عند ذكر المسرى . فهل سيكتب لنا الله فيه سجدة ، و هل يأتي اليوم الذي نرتل في ساحاته سورة الأنفال؟
سنهديه زيتا.
سنهديه حبرا ينبض على الصفحات .
سنهديه ذكرا في المحافل يحيي القلوب بعد السبات .
سنهديه غرسا في صغارنا يثمر بركانا يحرق بني صهيون .. سنهديه عمرا كإبن الخطاب يا حياة
جزاكم الله خيرا، ورزقنا وإياكم صلاة فيه.
قولوا آمين :-).
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة