التعليقات
لا يمكن لأي قوة -مهما عظمت- أن تمحو هوية شعب بأكلمه سوى عن طريق الإبادة، كما فعل مع الهنود الحمر مثلا وفي رأيي أن تركيا تعيد إكتشاف نفسها لكن بروح تتفق مع القرن الحادي والعشرين على أن للسياسة أحكامها وظروفها والمجتمع الدولي اليوم غاية في التعقيد لذا المهم هو خواتيم الأمور.
لنرى أينما يصل الأمر.
متطرفين كأربكان حتى يعيدوا الإسلام الى مكانه الصحيح قائدا لحياة الناس وان الفجر لآت وان طال الليل.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة