التعليقات
لا أعمم كلامي طبعًا فقد كانت هناك وجوه ذات دور بارز ونافع مثل أ. عمرو خالد والمقدِّم تركي الدخيل وغيرهما، ولكن تكريم من يهدم بجانب من يبني هي إساءة لهم ولعقولنا أيضًا :DOWN:
- للقراءة و للكتاب عنده شأن عظيم فهو يحرص دوماً على حضور معرض الكتاب بالشارقة ويرعاه حتى صار معرضًا حيًا يرتاده مئات الألوف، كما أنشأ مكتبة عملاقة جميلة عند مدخل جامعة الشارقة تتسع لمليون كتاب ، ولكي يذكر النا س الكتاب دومًا رفع المصحف عاليًا وسط ميدان فسيح يطل على قصر الثقافة و سمّه "دوّار الكتاب" وهو أول دوار يستقبل القادم للشارقة من المطار.
- يحرص على مكارم الأخلاق وأقام ندوة للإحتشام بكلية الشريعة وأصدر قانون الاحتشام.
- يدرّس في جامعة الشارقة " تاريخ الخليج المعاصر"
- يهتم كثيرًا ببناء المساجد و جمال بنائها
- أقام مسجدًا في قرطبة باسبانيا
- ألّف خمسة عشر كتابًا في تاريخ الخليج العربي
- يسير بموكب بسيط ويقف على إشارة المرور مثل بقية عباد الله-
- أقام مجمّعاً هائلا للجامعات في مكان ممتد فسيح تزينه الأشجار و المسطحات الخضراء وهو أشبه شيء بشارع الجامعة في الجيزة الذي يضم جامعة القاهرة.
لا أكشف سرًا إن قلت بأنني زرت إمارة الشارقة لستة أيام فحسب، وما رأيته فيها كان كفيلاً بأن تنشأ وتترسخ فكرة الإقامة بها بشكلٍ أو بآخر في ذهني، داعيًا الله تعالى بأن يرشدني إلى الصواب وييسره لي ... آمين.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة