السادة أعضاء مجلس إدارة الموقع
السادة الكُتّاب المبدعون السادة القرّاء والزوّار
تهنئة ملؤها المحبة والتقدير أقدمها لكم بهذه المناسبة، فمرور أربع سنوات على افتتاح هذا الصرح العلمي الثقافي الأدبي الإلكتروني الرائع، لهو أمرٌ يدخل الفرح والسرور على قلب كل مُحب للقراءة والاستزادة من ينابيع المعرفة والعلم، أن نلتقي في عالم وعلم بلا ورق، ونُصافح هذا الكل الرائع من الكُتّاب والمقالات الشيّقة المفيدة، لهو أمر رائع حقًا :)
فترة انضمامي القصيرة جدًا لهذا العالم الممتع تمثل لي أجمل فترات عمري، شكرا لكل من عمل على ازدهار هذا الموقع، ولكل من قام ببذل الجهد والوقت، ليظهر لنا بهذا الشكل الجميل والمتجدد دومًا. في هذا اليوم، وهذه المناسبة، حق لنا أن نفرح ونبتهج ونحتفل، فكل الشكر لكم جميعًا.
أختكم، إيلاف الرَيّش :)
التعليقات
كثير من المشاريع الأخرى تبدأ قوية، ولكنها تضعف تدريجيًا مع تقادم المواد وتوقف الإضافات، أما "ناشركن" فهو كالقلب ينبض يوميًا ... ثقافة وعلومًا وأدبا؛ شكرًا للأخت الفاضلة وأهل الدار.
قوة ناشري إنما تستمد من كُتّابها وقرّائها الأفاضل , ناشري مشروع ثقافي مميز جدًا ويستحق هذا الازدهار الدائم ..
شكرًا لك على هذا التعليق المميز .. ودُُمت ناشريًًا مُتابعًا
كما أن هناك مواقع يحسبها الظمآن ماء حتى إذ ما وصل إليها وجدها سرابا فهناك "واحات" يستظل المرء تحت أشجارها الوارفة بثمار المعرفة بعدما إستغلظ رزعها فإستوى فأعجب الزراع خصوصا في لهيب الجهل وقيظ الصيف في وطننا العربي.
شكرا وجزيتم خيرا جميعا.
شكرا لكاتبنا المميز هشام ماجد على ما خطّه هنا
العربية لغة رائعة وتستحق أن نجتهد قليلا في الكتابة بها، أفلا يكفي أننا لا نتحدث بها وحتى في التحدث بها -على الفضائيات- نسمع ما يؤذي أذنيك من الفاعل الذي يكسر، والمفعول به الذي يرفع!
ختاما: المسألة ليست تزيينا بقدر ما هي إيمان بما يكتب المرء، لأن "السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا" وهذا هو حجر الزاوية في كل شيء.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة