التعليقات
فعلينا علينا التعقل في متابعتها، والأدهى أن العلاقات الرسمية والشعبية بين الدول تتضرر بسببها، سواء كانت مركولة أو مرفوعة، وما حدث مؤخرًا بين الكويت والبحرين بسبب "كرة اليد" إلا نموذج جديد، على جرحٍ تنكؤه كل بطولة أو تصفيات لبطولة أو استعدادات تحضيرية لبطولة! ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم.
أنا كذلك أعجب كثيرًا ممن يجعل الكرة محورًا لحياته , أعجب من البرامج الكروية والمحطات الكروية والاذاعات الكروية والمبالغ الهائلة التي تصرف عليها والأوقات الكثيرة التي تُفنى في سبيلها
أليس فيهم رجلٌ رشيد ؟ أليس في الكرة المحشوة التي يحملونها فوق أعناقهم ذرّة تفكير ؟
انا لا أعارض الرياضه كرياضه فهي مطلوبة جدًا وندعو لممارستها
ولكن أن يتحول لاعب الكره لنجم عظيم , ويتحول نادي الكرة لوثن يُعبد , وتستحوذ هذه اللعبة على عقول وقلوب الملايين هذا ما نرفضه ونستغرب منه اشد الاستغراب !!
شكرًا للكاتبة على ما جادت به وفاضت
والمرأة الآن في الطريق تطالب بحقها في ركل الكرة!! وسنجعل من الحضارة و التنمية في بلادنا ركل و ركيل.
بالمناسبة، يبدو أن الصداع هو العائد لمن يستخدمون تلك الكرة أقصد عقولهم وليس الدولارات أو اليوروهات، ولسان الحال يقول (عقلي فات فات وفي ذيله سبع لفات)!
وختاما: انهم يجرون ورائها هكذا
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة