التعليقات
مقالتك دفعتني لأتساءل ما أكثر ما تحتاج إليه من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم اليوم؟
أكثر ما أحتاجه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أراه في نفسي ونفوس الناس حولي: صدقه، وبعده عن التكلف: في جلسته في كلامه، في لباسه، في مسكنه، في مجلسه، في تعامله مع الناس واستقباله ومخاطبته لهم. حتى أن الرجل الغريب يأتي المجلس فيقول أيكم محمد. وكذلك حرصه صلى الله عليه وسلم على مشاعر الناس، فكان يقول للمخطئ إن كان وسط جمع من الناس: ما بال أقوام يفعلون كذا، فيعرف الرجل خطيئته دون أن ينتقص ذلك من كرامته.
وأكثر ما أحتاجه من كلامه أن يستقر في نفسي وأفئدة الناس: بشاراته بدخول الجنة، وقربنا من الله، وشدة محبة الله لنا. وكذلك ما أمرنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الإحسان لكل المخلوقات.
"من قال لا إله إلى الله مطمئناً بها قلبه دخل الجنة".
"من تقّرب ألي شبراً تقربت إليه باعاً، ومن جاءني يمشي جئته هرولة، ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خيراً منهم".
"أرايتم هذه ملقية ولدها في النار وهي تملك ألا تفعل؟ قالوا لا يا رسول الله. قال: لله أرأف بعباده من هذه بوليدها".
"الخلق عيال الله، وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله".
"أما لو زرته لوجدتني عنده".
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.
c'est trés important
merci
تحياتي
هذا مهم جداً
شكراً
ويبدو أن المعلق لا يمتلك لوحة مفاتيح عربية.
بدلا من ما يعج فضائياتنا من أعمال العري والخزي التي لا تسمن ولا تغني من جوع
شكرا لكلماتك الرائعة ورسالتك السامية يا أختي العزيزة
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة