التعليقات
الا ترى أن مرايا كثير منا -إلا من رحم ربي- قد علاها تراب إتباع الهوى والأنانية والذاتية؟ وأنه ول مد أحدنا يداه ومسح ذلك التراب لرأى عجبا؟
بالمناسبة: ذكرتني هذه المحاورة بقصة الأطفال "يا مرايتي".
وختاما: الحمد لله الذي ينظر لقلوبنا وما وعت وليس أشكالنا وكيف بدت.
أهلا وسهلا أخي نوفل وبارك الله فيك
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة