التعليقات
فهذا المرتد - حسبما أعلم أن جمهور الفقهاء قضى عليه - يحتاج إلى استتابة وعرض على قاضي ليفصل بارتداده أو توبته، أما القول بأنه مجني عليه لتواتر الأقوال بإدانته، فهذا شيءٌ عجيب!
إذا كان القاذف - الجاني - في جريمة القذف يمس شخصًا بذاته، فمؤلفات ومحاضرات وتصريحات "سلمان رشدي" مسَّت أمةً بأسرها واستهترت بعقيدتها وثوابتها.
مرحبًا بك في "الدار"، ونفعنا الله تعالى بك ،،،
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة