التعليقات
ومن الجميل أن يرتبط نشر مقال الأخت الأديبة وإشارته لفريق "وصال" الإعلامية، مع نشر مقال آخر لأخت ثانية، يتكلم عن المسرح الإنشادي وحاجتنا له.
قرأت المقال في جريدة "الحركة" الأسبوعية، وها أنا أعيد قراءته سريعًا في ناشري.نت التي تتم عامها الخامس في "صناعة ثقافة المستقبل" بإذن الله.
ربما لذلك يجتمع الجنون مع الفن و يلتقيا على ضفاف الحكمة !!
صديقتي السارة , لك محبة من ديار الانجليز , و لروحك قطرات من مطر!
اأختك..
وفاء
صحيح, ربّما لأن أفق التفكير يتسع إلى خارج نطاق " التفكير النمطي ", فيُكنى صاحبه بالـ " بالمجنون ! ".
شكراً لحضورك هنا.
الأخت/ وفاء الجاسم
يا لهفي على قاطنة " مدينة الضباب ". أوافقك الرؤية عزيزتي.
وتحية لحمائم السلام الإنجليزيه ؛*
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة