التعليقات
ولما كبرنا وجدنا مصفحات البي تي إر BTR تنتظرنا وفتحت النار علينا وألقت بالعشرات قتلى وكأنها ترمي طيور الصيد لا بشرًا من لحم ودم. و من نجا من القتل أدخل المعتقل.فتوقفت المظاهرات.
لو رفعت حالة الطوارئ لوجدت شعبنا لا يقل حيوية عن الشعب السويدي. لكن استمرار تطبيق حالة الطوارئ منذ عام 1963 وحتى اليوم بلا انقطاع قد حول شعبنا لقرود محنطة، أو لشيء أشبه بضحايا بركان فيزوف.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة