التعليقات
مأساة سارة وحميدان تدمي القلب.
وأنا أرى قضية المسلمين في أمريكا كالتالي: كان الإسلام يشكل موجة مد دعوية كبيرة ويزداد أتباعه بالضطراد. وأصبح لهم عدد لا يستهان به، وكانوا على وشك أن يصبحوا قوة مؤثرة في الانتخابات الأمريكية. مما يعني احتمال توقف دعم أمريكا لإسرائيل. فاصطنعت الCIA ضربة 11 سبتمبر للتضييق على المسلمين وتصغير حجمهم وإلغاء أي دور سياسي محتمل لهم في أمريكا، إضافة للمنافع الأمريكية الأخرى في بقية العالم.
أخي الكريم: إن مترجم كينيدي رجل عربي مسيحي عجوز وقد ألف منذ نحو عام كتابًا أسماه : العرب في أمريجا أسرى بائسون". ولست أدري ما الذي يبقي المسلمين في ديار الكفار بعد أن أظهر هؤلاء الكفرة ما كانوا يبطنون من الحقد و الكراهية. وأنا أنصح كل مسلم في أمريكا بشد الرحال والعودة لبلاده حفاظًا على حريته وكرامته.
ليس بغريب على أمريكا إنتها ك وتهمة المسلمين في كل مكان...وأن هذه هي سياستها الخارجيه والداخليه في التعامل مع االاسلام والمسلمين...وتشويه الاسلام للعالم وأنه إرهاب...ولاسيما الاساءه للنبي محمد صلى الله عليه وسلم....والتصريحات البابا الفتيكان التي تعرض فيها على الاسلام..وإتهام ما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم....لكن ما نقول إلا(حسبنا الله ونعم الوكيل)........
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة