التعليقات
كما أنني أقبل بمثل هذا التحرير/الاحتلال للعراق وإن أدخلهم بدوامة احتلال أمريكي لأن كل ما يصل لنا عن بشاعته في العراق أو غوانتيمالا أو أفغانستان أو غيرها لا يتساوى بأي حال من الأحوال مع فظائع وفجائع احتلال عصابة إجرامية من أبناء الشوارع لقطر مسلم مثل العراق
ختاما : أنا لست قلقاً من الاحتلال الامريكي للعراق أو الصهيوني لفلسطين بقدر قلقي من مفاهيم تغلغلت في العديد من أبناء أمتي وجعلتهم يفضلون ديكتاتوريات بني جلدتنا على حرية الغرب !
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة