التعليقات
شدتني مقالاتك منذ اليوم الأول لتسجيلي في الدار ، ورحت أتصفحها وأقرأ .. وأقرأ .. وأقرأ .. حتى انتصف الليل ثم طلعت الشمس .. ثم رن المنبه معلناً موعد الاستيقاظ من النوم .. ولم أشأ الزحزحة عن شاشة الكمبيوتر حتى رن الهاتف منذراً بحضور قوات التنفيذ الجبري حيث كان لابد وأن أقلهم إلى المدرسة قبل الجرس وإلا كانت العواقب وخيمة ..
ما شدني بأسلوبك هو الحميمية والشفافية حيث أني شعرت وأنا أقرأ مقالاتك بأنك تستطيع أن تلمس إحساس القارئ أيما كان وأينما كان .. ورغم اختلاف الأوطان وتتشابه الهموم والأحزان ..
وفقك الله وزادك فصاحة ..
ذكرتني هذه المقالة بسؤال دكتور مصري كان يدرسنا بالجامعة عن كلمة خليجية لم يجد لها مصدرا وهي البنشر ...! وكيف أنه لم يفهم معنى الكلمة ولم يجد أصلها اللغوي بأية لهجة أو لغة ..
والبنشر لغير الناطقين بالخليجية هو إطار السيارة عندما ينام .. فيصبح مبنشر :8
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة