التعليقات
ابهذه البساطه يبيحون استعراض النساء امام الرجال كي يقيموهم
وبأي شيء يقيمونهم ابقياس الخاصره او قياس الصدر يالهذا الانحطاط الاخلاقي
مالعمل يجب ان لانسكت فالرسول صلى الله عليه وسلم قال " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه وان لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان "
ان العرب والمسلمين مدعوون الى نبذ هذه المسابقات لانهااستخفاف بتاريخنا وحضارتنا
اننا نستغرب الموقف المخجل لمشايخنا وائمة مساجدنا ومثقفينا (إلا من رحم الله) وصمتهم المطبق حيال هذه المهزله
نسأل الله العظيم ان يرحمنا برحمته ويصلح امتنا
رهام اخيتي احسنتي بهذا الطرح
تقبلي اعجابي الشديد
ببساطة شديدة، الناس صنفان:
الأول: وضع الدنيا نصب عينيه: فنسى أنها ليست دار المستقر، ومضي يرتع يمينا ويسارا بدون حياء من رب العباد. وشعارهم أو slogan يقول: إن الله غفور رحيم (يا سلام)
الثاني: وضع الآخره نصب عينيه: وعرف أن الدنيا هي طريق الآخره. وشعاره slogan يقول: قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين. يعتي ببساطة كل شيء أفعله هو لوجه الرحمن: عبادات عمل دراسة معاملات.
وعلي هذين الصنفين فقس كل الأمور.
لذلك نحن لابد وأن يسأل أنفسنا سؤلين:
1. أي الصنفين قد إختار؟
2. على ماذا نربي أولادنا؟
هذا هو السؤال.
معذرة على الإطالة.
جزاك الله كل خير أخي على التعليق
بالفعل - كما تفضلت بالسؤال الثاني - إن للتربية دور كبير في منع انتشار المفاسد وحفظ القيم بالمجتمع المسلم.
جزاك الله خيرا.
ادفلنكن ممن قال :
قال الله تعالى: (فلتكن منكم أمة يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر)
ا
بوركت اخت رهام على هذا الضمير الحي
جوزيت خيرا، إن من المحزن غياب صوت الحق في كثير من الأحيان في رفض ما يسيء للدين والقيم، رغم أنه يمثل الأغلبية في مجتمعاتنا.
نسأل الله تعالى أن نكون من الداعين للمعروف الناهين عن المنكر.
--
نرفق تصحيحا للآية التي ذكرتها الأخت الفاضلة
(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون)
آل عمران – الآية 104
و ان الفتاة العربية المسلم ليست بروازا أنيقا فارغا للمتفرجين... لنفعل!
جزاك الله خيرا أخت مها على الثناء والتعليق وأسأل الله أن يجعلني خيرا مما تظنين وأن يغفر لي ما لا تعلمين.
أما الصحيفة المغمورة المنظمة للمسابقة فنستنكر منها الهجوم على هؤلاء النواب الأفاضل، ونرفض تلاعبها الواضح بالحقائق وإعلانها خلو المسابقة من أي شيء يعارض تعاليم الإسلام والعادات والتقاليد وادعاءها أن جدول الحفل الملغى لا يحتوي على فقرة لاستعراض النساء المشاركات أمام لجنة تحكيم، ونقول لها: لن تخدعي قراءك فقد قرأوا برنامج الحفل وما يحتويه من مفاسد في أعدادك السابقة!
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة