التعليقات
عصماء قصيدتك و كذا الحلم.
هل نستعيد من جلجاميش و أنكيدو بعض العبر، أم نتوج صدام عصر الحال الواقع علينا قبل أن نكون فيه!
تحية و شكراً على جو أدخلتنيه. علي احمد ناصر
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة