التعليقات
خروا على أقدامهم واستسلموا"!
وصفٌ مؤلم ... ولكنه صادقٌ مع أعظم الأسف؛ شكرًا للمبدع الهمام.
ألا ليتنا نتوجه لكنزنا ونغترف منه كل يوم، نتلوه ونعمل به، فتبقى عروبتنا بخير.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة