التعليقات
مهلا! هذه قصة للأطفال، إذا فلأصمت قليلا حتي يناموا
القصة جدبتني إلى آخرها ، كانت واقيعية في بدايتها وأصبحت
خيالية وغير هذا كانت لها هدف جميل فجزاك خيرا على تذكيرنا.
ملوحظة: (هناك أخطاء إملائية)
وبمناسبة النشر الإلكتروني فهذا الموضوع جدير بالقراءة .. القاريء الرقمي وذيل الأمم ..
http://waelalghool.blogspot.com/2008/05/blog-post_12.html
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة