التعليقات
امممم لست أدري ولكنني وجدت بالقصة أحلامًا كثيرة تحققت حلم تخرجه بتفوق، حلم دراسته بالخارج، حلم اكتشافه الدواء؛ ونبارك للكاتبة الكريمة فوز قصتها هذه بإحدى جوائز "نجم الجامعة 2007".
أزف إليك هذا الخبر: توصل طبيب مصري الى عقار لعلاج مرض السرطان بكافة أنواعه وأثبت فعاليته بعلاج حوالي 300 حالة مرضية و بعد أن عانى ما عاناه سالم في القصة مع وزارة الصحة المصرية انهالت عليه العروض الأمريكية و الأوربية إلا أن الاشكال كان في شرطه أن لا يتجاوز سعر الحقنة 300 جنيه مصري و فشله في التعاقد معهم دليل على حرصهم على المادة و المصلحة الشخصية لا الانسانية و خدمة البشرية، في النهاية تبنى العقار أمير سعودي و هو يصنّع حاليا في مصنع في الرياض و آخر في الامارات و بعد أن حصل المخترع على الجنسية السعودية سيقوم بالاشراف على 5 مراكز في مصر لعلاج السرطان بحقنتين من هذاالعقار .. و لعل الحلم يكتمل يا أختاه ..
المستقبل لهذه الأمة ، طال الزمان أو قصر
وثاني شي القصه جيده بس اسمحيلي لازم اكون صادق معاج .. انتي ذبحتي ام الولد وذبحتي البروفيسور .. المفروض الام تكون ميته من بداية القصه والولد نايم وحلمان فيها .. بس مو مشكلة العمر جدامج والدرب جدامج تصلحين فيهم اغلاطج او مانسميها اغلاط نسميها هفوات .. وموفقه يارب
جد استمتعت بقراءة القصه وتمنياتي لج بالتوفيق
القصة تنبئ عن موهبة أدبية أسال الله (سبحانه وتعالي) أن توفق صاحبتها في الإستمرار فيها. بالإضافة إلي ذلك، فهي ليست للقص فقط لو كانوا يعقلون.
احلام تحققت وأخرى تلاشت , هذه هي الحياة ..
اختي الكريمة منال الفيلكاوي , نموذج إنساني رائع , هنيئا لنا وجوده في أمتنا ..
الزميل محمد , ملاحظات ستكون بعين الاعتبار , شكرا لك
اخ هشام , صدقت , ليتهم يعقلون
شكرا للجميع ..
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة