التعليقات
الابتسامة الجميلة ولطافة الجو سيطرا على أسطر القصة , والرضا بقضاء الله وقدره
أحببت جدًا شخصية الرجل وزوجته : ) كم هما قنوعان
شكرا لمرورك الكريم
بلي هما قنوعان فيما كتب الله عليهما من بلاء، أما الوجه الأخر من العملة (الإختيار) فهما يتشاوران ويتخذان القرار ويعيشان بما يرضى ال!
لؤلؤ مكنون في رماد عالم إستهلاكي بطبعه!
سلمت قريحتك ونفع الله بقلمك وكثر من أمثال هذه البيوت واقعا وليس خيال
بته منين أمين ده مش عادى كده عصبي وبيشخط وبيأمر وبيزعق وبيجادل ؟
بعيدا عن "سياسة الوفاق"، طيب يعني وماذا عن "سلوى"؟ أليست زوجة رائعة تلك التي لم تعمد إلي تشغيل "الجرامافون" -كناية عن الاسطوانة المشروخة إياها- التي تبدأ بـ "هل تجننت با رجل تترك العمل"، مرورا بـ "وش فقر" وانتهاء بـ "طلقني" بالإضافة طبعا لأدوار الحماة سواء كانت أمها أو أمه.
قد يكون هذا البيت خيالا لكني أميل لكونه حقيقة ضاعت في صخب اللهاث وراء المادة -على أهميتها- فقط.
ملحوظة: "عرايس كتييييييييييييييير": من المفترض شرعا أن يكون عدد أحرف الياء 4 فقط!
أختتم بسؤال: هل تعتقدون أنه الرجل إن شاء يمكن أن يكون "أمينا" والمرأة –إن شاءت تصير "سلوى" ؟
عموما دعوتنا موحدة لإشاعة أمين وسلوى فى كل البيوت .. ربنا يسمع منك يا رب واجابة على سؤالك نعم أعتقد أنه ممكن حال توافر الإرادة .. سلم لى عليهم بقي .. أقصد سلوى وأمين مع دعواتنا لهم بالذرية الصالحة
أتفق معك في وجود هذه الظاهرة لأنه مازال الرجال -إلا من رحم ربي- يرون المرأة بعقلية "أمان يا لالالي" أي الحرملك والسلاملك. والغريب أن هذا داخل جدران البيت أما خارجه فهو رجل "سبور"!
ملحوظتان:
1- "الكونتيسة سلوى"، إذا فهو "الدوق أمين" وليس أمين بك أو أفندي أو باشا أو باشمهندز
2- "سي السيد أمين": لا يمكن أن يجتمعا في لقب واحد. قل إن شئت سي السيد قراره. سيد بيه قراره (حكومة)
وختاما: أتفق معك في موضوع الإرادة وما زال سؤالي قائما لمن يحب الإجابة. مرحبا بأي معارضة فليس شرطا أن يتفق الجميع مع ما تفتق عنه ذهني في هذه القصة.
في البداية أشكرك أستاذ هشام على المثال الواقعي الرائع ..
إجابة على سؤالك:
نعم يمكن، لكن مع قليلاً من الانفعال، فمثلاً.. مقبول أن يبكي أمين افقده لحلم منتظر، وليس معنى ذلك الاعتراض على قدر الله،أعرف "أميناً" طرد من عمله لأنه طلب منه كالذي طلب من أمين فقدم استقالته، وبعدها رزق ببنية حلوة، وكذلك وظيفة أول مربوط 5آلاف ريال، "ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب"، وربما نجد أمينًايوقظ في روح زوجته سلوى، أو العكس ..
مجرد رأي قاصر أمام عمالقة الرأي والأدب .
شكرا لمرورك وقد أثرت عدة نقاط في تعليقك.
1- كل إنسان هو كائن متفرد بذاته/تها لذا لا يوجد عمالقة ولا رأي قاصر والعصمة لله ورسوله فقط.
2- البكاء -بدون إعتراض علي مشيئة الرحمن- أمرا طبيعيا وليس عيبا، لكن يختلف من إنسان لأخر رجلا كان أو إمرأة. أشير سريعا ليعقوب -أبو يوسف- عليهما السلام، حينما إبيضت عيناه من الحزن، ورسول الله حينما إستعبر لموت إبراهيم. وهذا غير النواح الذي هو بلا معنى.
3- بارك الله في أمين هذا لكن لماذا نقصر "يرزقه من حيث لا يحتسب" على المال فقط؟ المفهوم واسع في رأيي يشمل كل النعم. إنظري حال الناس في هذا الزمان وسوف تعلمين مقصدي.
4- كل إنسان مختلف عن الأخر حتى التوأم المتطابق، لذا فما ذكرتيه عن إيقاظ الروح في رأيي هو "السكن" بين الزوجين بمعناه الواسع.
السؤال قائما علنا نستزيد من العلم
تحياتي وشكري للجميع
علي كل حال، إجابة سؤالي هو كما ملخص ما تفضلتم به جميعا، فهم دورك كخليفة لله في أرضه هو الذي يخلق من الرجال "أمينا" ومن النساء "سلوى".
"ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"
دعوه للرجوع للوراء ..
بيبدفعولك بالديناو ولا بالدولار علشان تكتب الكلام دا .. صحيح من حكم في ماله فماظلم .. وزي ما المسرحية يتقول .. بفلوسي .. ولا دي كمان حراااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااا اام ..
اخويا هايص وأنا لايص .. صباحك عسل ..
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة