التعليقات
كما أن " أرض غيلان " روايتك أتت مخيفة في أحداثها وغامضة في نهايتها ، هكذا تبدو لنا
" أراضي غيلان " أمتنا الحبيبة ... مخيفة وغامضة .
ولكن حسبنا أن دولة الباطل ساعة ... وإن طالت !
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة