التعليقات
شوق ينادي الحالمين في هذا العالم الجليدي البائس!
حالة من الحرمان ونقص شديد في دفء المشاعر والحب، تحمل المرء إلى الانزواء، ونزف المشاعر!
الأمل ... ونور الفجر الذي غاب وطال انتظاره، ربما يأتي مع عروسه الحرية!
هل لم يعد للرومانسيين مكان في هذا العالم؟!
أم يجب أن نقاتل ليحيا نبض الأمل؟!
لك الله يا صديقي الشاعر!
حسن شعراوي
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة