التعليقات
ولكنني لا ألومك فتأثيرات واقعنا السلبي لا تكفيها اليقظة والحاضر القبيح فحسب ، مما استوجب غزوها للأحلام والماضي الجميل كذلك .
مبدعٌ حقاً من يجمع الحلم مع الواقع في قصةٍٍ واحدة ! شكراً جزيلاً لكاتبنا العزيز .
وكذلك أختنا حياة الياقوت لانتقائها لهذا الموضوع وحسن ذوقها .
ولكم تحياتي القلبية الخالصة
صالح زيادنة
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة