سماحة الإسلام وحرمة الدماء
- التفاصيل
- مقالات
- مقالات عامة
- في: الجمعة، 19 تموز/يوليو 2019 14:51
- أ.د. أحمد السيد الدقن
- القراءات: 2061
استوقفني كثيرا قوله سبحانه وتعالى {لكم دينكم ولي دين} وأخذت أبحث في بعض التفاسير، وتوصلت إلى ما يلي:
*التفسير الميسر: لكم دينكم الذي أصررتم على اتباعه، ولي ديني الذي لا أبغي غيره.
*تفسير الطبري: يقول تعالى ذكره: لكم دينكم فلا تتركونه أبدا، لأنه قد ختم عليكم، وقضي أن لا تنفكوا عنه، وأنكم تموتون عليه، ولي دين الذي أنا عليه، لا أتركه أبدا، لأنه قد مضى في سابق علم الله أني لا أنتقل عنه إلى غيره.
ويمكن أن يؤيد التفسيرات السابقة: