التعليقات
فعلاً : " لا عبودية بلا عبيد " ، فتصفيقنا للظالم يدفعه للتمادي ومدحنا للسارق يحثه على الاستمرار في درب السرقة ، وهلم جرا من رجال السوء وفعّاله ، الذين قد يسميهم البعض " سياسةً " و " كياسةً " بالحكام وأولي الأمر !
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة