حفل توقيع "غابة الطين" لحياة الياقوت
- التفاصيل
- أخبار ناشري
- أخبار كُتّاب الدار
- في: الخميس، 19 تشرين2/نوفمبر 2015 18:22
- حياة الياقوت
- القراءات: 9082
توقع الكاتبة الكويتية حياة الياقوت مجموعتها القصصية الجديدة «غابة الطين» في الثامنة من مساء الجمعة 20 نوفمبر الجاري في جناح مكتبة ذات السلاسل، وذلك خلال معرض الكويت الدولي للكتاب الذي يقام على أرض المعارض بمشرف. تأتي مجموعة الياقوت القصصية بثلاث عشرة قصة مقسمة على أبواب أربعة: الإنسان، الحيوان، الأهواء، الأشياء.، كما تبدأ الكاتبة المجموعة بـ«بيان ولادة» وتختتمها بـ«بيان نعي».
تقول الكاتبة عن المجموعة «الغابة مكان جميل برأيي، الغابة الحقيقية هي المدينة، حيث تظهر وحشية ابن الطين؛ الإنسان. ومن هنا جاء العنوان غابة الطين».
تقول المؤلفة: «تشتغل هذه المجموعة على خطوط التماس بين عوالم الإنسان والحيوان والجمادات، حين نرى كيف»يتحيون«الإنسان ويتقمص صفات لطالما وُصمت بها الحيوانات، ونراه أيضا يتشيّأ ويكتشف صفات الجمادات، أو يطغى عليه هواه فتستبد به الخرافة أو الحكاية الكاذبة. وعلى الجانب الآخر، نرى الحيوانات تتأنسن وتمسك زمام الأمر وتروي بنفسها بعض القصص، وكذلك تفعل الأهواء إذ تتمثل بطباع الإنسان وتعيش حياة خاصة بها، ومثل ذلك الأشياء، حيث خصصت قصتين من قصص المجموعة أبطالها أشياء تتكلم وتروي حياتها التي يبدو أنها لا تختلف كثيرا عن حياة البشر.»
«رغم أن هناك خيطا رفيعا يجمع قصص المجموعة ببعضها، لكن يظل لكل قصة جوها، ولغتها، وتقنياتها السردية الخاصة. هذا العمل ليس متوالية قصصية بالمعنى الدقيق، بل هو أشبه بمجموعة صور أو مقاطع مُجتزأة من عالم واحد، عالم المدينة-الغابة، مقاطع ملتقطة بعين الإنسان تارة، وعين الحيوان تارة أخرى، وعين الأشياء، وعين الأهواء.» وتضيف الياقوت: «اخترتُ أن أبدأ المجموعة ببيان نعي ثم أختمها ببيان ولادة لأني أؤمن أن هذا العمل عمل مكاشفة ووعي، ويفترض بأن ندخله أغرارا جاهلين أو متجاهلين مدى وحشيتنا وقساوتنا، ونخرج منه أكثر اخضرارا واتساعا ومقدرة على النمو.»
اِقرأ المزيد: الياقوت توقّع «غابة الطين» في معرض الكويت الدولي للكتاب
مجانًا وحصريًا عبر ناشري يأتيكم كتاب مختارات من قصائد المشاهير - تأليف أمل عمر بسيم الرفاعي.
التدقيق اللغوي: أنس جودة.
الإخراج الفني: أبرار الحازمي.
تصميم الغلاف:إدريس يحيى.
يمكنكم تنزيل الكتاب مجانا من قسم الكتب الإلكترونية بصيغة PDF عبر الرابط:
أدباء وناشرون للبيان: اعتزال الكتاب الورقي مقابل الإلكتروني بعيد زمنيا
تحقيق: رباب عبيد
وتابعة بدورها الأدبية الكويتية حياة الياقوت للبيان: "أنا من المتحمسين للنشر الإلكتروني، وكنت من أوائل من دخلوا هذا المجال حيث أنشأت دار ناشري للنشر الإلكتروني وهي أول دار نشر ومكتبة عربية غير هادفة للربح. أرى أن المستقبل للنشر الإلكتروني فهو ليس صرعة، بل جزء من نمو تجربة الإنسان في استعمال أدوات مختلفة وأكثر فعالية."
وأشارت: "شخصيا أنجاز للنشر الإلكتروني قارئة وكاتبة، لكن واضع الحال يجبرني على النشر الورقي لكتبي لأسباب عديدة، فهناك شريحة من القراء لا تزال متشبثة عاطفيا بالنشر الورقي، كما أن هناك من لا يقدّرون الكتاب الإلكتروني ويشعرون بأن مكانته أقل وهذا مفهوم، فالإنسان يميل غلى تبجيل الملموسات في مقابل المجردات. كما أن صناعة النشر الإلكتروني لا تزال غير منظمة. لكني أحرص على وضع بعض مؤلفاتي بشكل إلكتروني ما دام الناشر يوافق، وحدث أن نشرت بعض المؤلفات بشكل إلكتروني في دار ناشري دون أن يكون هناك نسخة ورقية من العمل. وأظن أن المرحلة الحالية مرحلة مزاوجة بين نوعي النشر، ومع الوقت ستتضح الصورة، وسيتقبل عدد أكبر من الناس القراءة الإلكترونية."
حل تقييم الكتاب الإلكتروني مقابل الكتاب الورقي قالت الياقوت: "للأسف لا يوجد دراسات حول تقدير تأثير الكتاب الإلكتروني على الورقي في العالم العربي ، هناك دراسات تقام على عينات محدودة وصعب التعميم بناء عليها، ومن هنا صعب أن نخرج باستنتاجات. لكن في تقديري الشخصي تأثير الكتاب الإلكتروني في تصاعد، لكنه تصاعد بطيء. هناك أفضليات كثيرة للكتاب الإلكتروني، لكن ما يشفع له لدى الكثيرين هو قدرته على تخطي الرقابه، وسهولة وصوله وتخطيه للحدود الجغرافية."
نشرت في مجلة البيان، عدد شهر سبتمبر 2015.
مجانًا وحصريًا عبر ناشري يأتيكم كتاب أدا قلعة جزيرة القلعة العثمانية القابعة في أعماق نهر الدانوب (Ada kaleh) تأليف :محمد بشار الرفاعي.
التدقيق اللغوي: هبة العربي
الإخراج الفني: محمد بشار الرفاعي
تصميم الغلاف: جميلة حسن.
يمكنكم تنزيل الكتاب مجانا من قسم الكتب الإلكترونية بصيغة PDF عبر الرابط:
http://www.nashiri.net/ebooks/doc_download/492-html
مجانًا وحصريًا عبر ناشري يأتيكم كتاب الوسائل المعتمدة في تعليمية اللغة العربية ثانوية ببجاية أنموذجًا من تأليف محمد بن سراج.
نبذة عن الكتاب:
سنحاول من خلال هذه الدراسة الإجابة عن الإشكالية الجوهرية والتي تتمثل في أهمية الوسيلة التعليمية في تعليمية اللغة العربية في الطور الثانوي (ثانوية الحمادية) ببجاية تعكس الدراسة واقع تدريس اللغة العربية في المرحلة الثانوية في ضوء استخدام الوسائل التعليمية التقليدية والحديثة.
التعرف على التعليمية ودورها في تعليمية اللغة العربية ومدى استخدام المعلم والمتعلم لها والأثر الذي تتركه في كليهما ومدى نجاحها.
الوقوف على الأسباب التي أدت إلى نفور التلاميذ وعدم الرغبة في تعلم اللغة العربية في الطور الثانوي.
مدى تأثير الوسائل التعليمية المعتمدة في تعليمية اللغة العربية لدى المعلم والمتعلم.
معرفة الصعوبات التي يواجهها المعلمون في استخدام الوسائل التعليمية.
التدقيق اللغوي: خيرية الألمعي
تصميم الغلاف: جميلة حسن
الإخراج الفني: أبرار الحازمي
يكنكم تنزيل الكتاب مجانا من قسم الكتب الإلكترونية بصيغة PDF وتحديدًا عبر هذا الرابط:
الوسائل المعتمدة والطرق الحديثة في تعليمية اللغة العربية
تحت عنوان "التراث العمراني العربي" جاءت افتتاحية العدد الثامن والعشرين من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية (يونيو 2015/ رمضان 1436)، حيث حفل العدد بمجموعة من المقالات والدراسات في العمارة والعمران والمدن لأساتذة وباحثين من أربع دول عربية، نذكر منهم في مجال المدن: دراسة بعنوان "بغداد مدينة الحوار الحضاري: رحلة ابن فضلان أنموذجًا (الدوافع والنتائج)" للأستاذة الدكتورة/ وجدان فريق عناد (مركز إحياء التراث العلمي العربي– العراق)، ودراسة بعنوان "جوانب من التاريخ الاقتصادي للجنوب المغربي: مدينة نول لمطة نموذجًا" للدكتور/ محمد الصافي (أكاديمية جهة كلميم السمارة – المغرب)، ودراسة بعنوان "مدينة فاس التاريخية: رؤية جديدة في تاريخ التأسيس ودلالات التسمية" للأستاذ/ طارق يشي (مختبر البيبليوغرافيا التاريخية والتوثيق للتراث المغاربي – المغرب)، ومقال بعنوان "المنستير: رائدة الرباطات في العصر الوسيط" للدكتورة/ إكرام شقرون (أستاذة باحثة في التاريخ الإسلامي – المغرب)، ومقال بعنوان "بادس: حاضرة بلاد الريف في المغرب" للدكتور/ عُمر أشهبار (أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي – المغرب)، ومقال بعنوان "تافيلالت: الدلالة والمجال" للدكتور/ محمد امراني علوي (الكلية المتعددة التخصصات الرشيدية – المغرب)، ومقال بعنوان "سجلماسة من المدينة إلى القصور" للدكتور/ لحسن تاوشيخت (المكتبة الوطنية – المغرب)، ومقال بعنوان "مدن الازدواجية الحضرية في الغرب الإسلامي خلال العصر المريني" للدكتور/ محمد لملوكي (جامعة أبن زهر – المغرب)، ودراسة بعنوان "تاريخ تُنْبُكْتو منذ نشأتها إلى غاية القرن الحادي عشر الهجريّ: دراسة ثقافية تاريخية" للدكتور/ الحاج بنيرد (جامعة مولود معمري – الجزائر)، ومقال بعنوان "قراءة في تاريخ مدينة هُنَيْن" للأستاذ/ محمد بن زغادي (جامعة أبي بكر بلقايد – الجزائر).
اِقرأ المزيد: صدور العدد الثامن والعشرين من دَّورِيةُ كَان الْتَّارِيْخية
© جميع الحقوق محفوظة، دار ناشري للنشر الإلكتروني 2003-2021، 1424-1442 هـ.
رقم الإيداع في مكتبة الكويت الوطنية: 2008 / 306-4
الآراء المنشورة والممهورة بأسماء كاتبيها لا تعبر بالضرورة على رأي دار ناشري. لمزيد من المعلومات، يرجى قراءة إخلاء المسؤولية.