التعليقات
فأنت ما زلت مغرقا في الرمزية المتشائمة..
أمام قلمك مشوار رحب ، ولكن ليس بهذه الطريقة الحزينة.
ولست أدري إن وفقت ليكون ردي جميلا؟!
لك مني المحبة وخالص الدعاء
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة