التعليقات
تذكرني كلماتك بقصة
قصة الغراب الذي اراد ان يقلد مشية الطاووس فنسي مشيته .. فلا صار غرابا و لا اصبح طاووسا ..
كلما استعملت كلمة فصيحة عند التحدث اجد من يسألني السؤال نفسه باستغراب شديد الا و هو ( ما جنسيتك؟) كأن التحدث باللغة العربية لغير العرب فقط!! و و لكن لا اجد من يسألني مثل هذا السؤال عند استخدامي لمفردات انجليزية .. و الأدهى و الأمر ان تجد أكثر من يستخدم المفردات الأجنبية لا "يتقنون" اللغة العربية و لا حتى اللغة "الأجنبية" كأنهم اخترعوا لغة جديدة كما سمتها احد القنوات الفضائية ( العربيزي)
الله المستعان
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة