التعليقات
في النتيجة
هل نعرف كيف نتصالح على طريقة غاندي ومانديلا
على طريقة شافيز ومهاتير محمد
على طريقة عمر بن عبد العزيز
على طريقة السلام والوئام والتصالح
لا أتكلم من فراغ - توجد تجارب شامخة يمكن الافادة منها
لا يجوز استئصال أي شيء ، لكن أنا مع اتصال الدمامل والقيح والنوابت من جسد المجتمع : مثل العصبية والتعصب " ولنفرق بين الاسلام المخطوف وبين الاسلام السياسي - الاسلام السياسي ضد الاسلام ، والاسلام حالة : دعوية ، كونية ، أخلاقية حول على أيدي الساسة إلى دين لا دعوي ، لا كوني ، لا أخلاقي ) هم سقفه
والمشكلة لها أول وليس لها آخر ، لا في الجزائر وحسب ، بل حيثما وجد مسلم متعصب ، والمتعصب هو أعمى وسيبقى كذلك إلى أبد الأبدين : والمتعصب هو الذي لا يصافحني قبل أن يعرف ما هو ديني ، الذي لا يصافحني قبل أن يتجسس علي ، وعندما يكتشفني : في الحالتين يقتلني
د.أسد محمد
السيد المحترم / يحي ابو ذكريا
لقد قرأت مقالكم ، وتأثرت كثيرا ، فأينما اولي وجهي نحو قطر عربي ، الا ووجدت حاله يرثي له ، ان الغرب - وبتاريخه الاستعماري للدول العربية - فهم ووعي جيدا ثقافتنا الاسلامية العربية ، وبذل -وما زال - جهودا مضنية من اجل القضاء علي هذه الثقافة القوية ، واذا كنت قد ذكرت في تعليقي علي مقال د. اسد محمد بعنوان( هل نعرف امريكا) ان امريكا تتدخل في وضع المناهج التعليمية في الدول النامية بما يخدم مصالحها، فإن فرنسا ايضا تقوم بما يشبه ذلك في اجزاء كبيرة من افريقيا بما فيها دول شمال افريقيا العربية ،وغير خفي ان فرسا تسعي جاهدة من اجل نشر الثقافي واللغة الفرنسية ، وفي نفس الوقت نسعي نحن - جاهدين ايضا - بقصد او بغير قصد، الي التخلي عن ثقافتنا ولغتنا
لقد صرخ وزير الثقافة الفرنسي في وجه بعض ممن قللوا من اهمية وزارته قائلا: انني لدي مسؤليات هامة وجسيمة ... انني مسئول عن نشر الثقافة واللغة الفرنسية في العالم كله !
والخطوة المخزية التي تلغي شعبة الاسلام من المرحلة الثانوية ، في الجزائر الشقيق المسلم، ما هي الا خطوة الي الخلف ،فنحن لا عزة لنا الا بالاسلام الحق ، وليست الجزائر الوحيدة في هذا الموضوع ، فهناك محاولات جادة وحثيثة تبذلها الادارة الامريكية لالغاء مواد التربية الاسلامية من المراحل الدراسية المختلفة في بعض الدول العربية ، وآخر تلك الدعوات ، ان تحذف آيات الجهاد من منهج التربية الاسلامية .. لا حول ولا قوة الا بالله ، ( لا تعليق )
واقول للمخلصين من المسلميين والعرب في كل مكان : اثبتوا واصبروا ، ( وليفعلوا ما يريدون ، ولنفعل ما نريد ) نعم ...فنحن اذا نشأ ابناؤنا علي تعاليم الاسلام ولغة القرآن (اللغة العربية ) منذ الصغر فلن يؤثر كثيرا الغاء التربية الاسلامية علي ابنائنا ، وذلك لن يأت الا بالصبر والعزيمة في تحقيق ذلك ، وبمساندة المثقفيين والمتعلميين المؤمنيين بالاهمية المصيرية لهذا الدور العظيم .
والي الخير دائما يا بلد المليون شهيد
كيف يذكر بوتفليقة مذبحة سطيف ولا يذكر حرق المصاحف وتجريم الكلام بالعربية.
ويحيرني كلام الدكتور محمد أسد، من الذي يريد أن يستأصل من. هل حاول الجزائريون استئصال الفرنسيين من فرنسا. وعن أي تعصب إسلامي يحكي، وقد كانت بلاد المسلمين على مدى الدهر ملاذًا آمنًا لليهود. واليوم لا بأس عليك أن تكون تروتسكيًا أو ليبراليًا أو ما شئت، لكنك إن كنت إسلاميًا فأنت في دائرة الشك والاتهام .
لا أتكلم عن الاستئصال بل عن الانسان ككائن اجتماعي
خال من العصبية
أتكلم عن الحوار ما بين المسلم السني والشيعي
ما بين المسلم المتعصب والمعتدل
هل الحوار ممكن مع طالبان
هل تالحوار ممكن مع الاخوان المسلمين ؟
هل الحوار ممكن مع الذين روعوا شعب الجزائر
هل اللحوار ممكن مع شخص ما إن تجلس إليه ويسألك عن دينك فان كنت من دينه سلم عليك
وإذا لم تكن نفر من أإنسايتك؟
أنا مع الاعتدال وانبل الانساني
مع الاسلام غير المختطف والمبتلى بهؤلاء
مع حبي
د.أسد محمد
تحاورنا مع الروس والأمريكان واليهود ودول أمريكا اللاتينية كما تحاورنا مع الغرب وننشد الشراكة الأوربية. فلماذا نرفض الحوار مع بعضنا.
ولكن لماذا نتحاور. يسعدني أن أحاور المسيحيين بغية التعاون المشترك على عمل الخير، وتبادل المنفعة. ولا يجب أن يكون الحوار هادفًا لتغيير دين المسيحي أو المسلم، وإنما للتعاون المشترك بينهما.
طالبان بعيدة عني ولا أعرف نمط معيشة الأفغان ولا ثقافتهم ولكن لو كنت قادرًا على الحوار مع قرظاي فيجب أن أكون قادرًا على الحوار مع طالبان.
ولكني خبير بالنسيج الاجتماعي في بلدي و لا أدري لماذا لا أتحاور مع الإخوان المسلمين ومع البعثيين و الشيوعيين ومع المارون و الكاثوليك والأرثوذوكس و العلويين و الشيعة والأكراد والأرمن وغيرهم من النسيج الاجتماعي السوري.
تستطيع الحوار مع أي مخلوق، أظهر له الاحترام، أعطه فرصة ليعبّر عن نفسه بحرية، استمع له جيدًا، حاول أن تفهم منطلقاته الفكرية ومواقفه، حاول أن تعرف منه ما الذي يريده في هذه الدنيا، عندها ستجد أن هناك مساحة واسعة للالتقاء والتعاون.
دع نقاط الخلاف، واعمل كل ما تستطيع ضمن نقاط التلاقي، عندها تكسب أصدقاء جدد وتعيش سعيدًا.
كيف أستطيع الحوار مع الهولني والهندي والانكليزي وهم غريبوا اللغة و الديار ولا استطيع الحوار مع أبناء بلدي.
أم تراني أنا الذي أبدأ أبدأ بإقصاء الآخر واتهامه حتى قبل أن يفتح فمه لمجرد انتمائه لمجموعة عرقية أم دينية أو فكرية.
يا أخوتي
لا أتكلم عنك
وإنما عن الذين يقتلون في سوريا الأخوان الكمسلمون قتلوا
الأطفال والنساء وقطعوا الشجر والبشر والحجر
الاسلاميون في الجزائر خربوا الجزائر والطالبان
وحسن الترابي ضاق أهل السودان به
وعبد الله عزام قتله الظواهري وبن لادن
والذين كفروا المطربات والفنانين والعلماء
لا عنك
أتكلم عن هذا المذهب الذي جاء من رحم الشيطان الرجيم
عن القتلة
عن الأفكار المسمومة
عن الذين صادروا أمر الله
وأصبحوا يحكمون باسمه
يفسدون في الأرض
هم شر على أنفسهم - على البشر - على الدين -
من قال في التلفزيون - أوربا كلها هي تواليت أخرا وأشيخ عليه وهو فيها وتحميه - وشيخ طريقة
ماذا نقول عنه - قارة هي تواليت يخرا عليه وفيه
هل هذا معقول؟
مع حبي ومع الحب والمحبة نلتقي
د.أسد محمد
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة