التعليقات
مفال جميل أثار فيني الضحك على واقعنا، الذي نبحث فيه عن رجل لا يهاب أن يتكلم الحق.
لله درك يا أوردغان، ألن يسمي أحدكم ابنه أوردغان؟
شكراً لك للمرة الثانية
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة