وما الذي يمكن أن نطلبهُ من هذا الكوكب الشقي الذي تتسكع فيه سوداويتنا وكآبتنا عدا الأفكار الشاحبه التي قد تساورنا عن هذه اللحظة ؟" حشرَني عُكاشةٌ في الحُلْقوم! رفَثُ الأرض ينزلقُ من فوْق تُرقوتي
" أنا الذي لا نأمة ٌ. هل ماتَ من كانوا هُنا! لا كلمة ٌ تردُ اللسان- الانتظارُ أم الهجومُ؟ أم التملّص من.. كهذا الصمتُ حين أهيل جمرَ تحفّزي حتى يبلّدني التحامُ غرائزي: أرعى كثورٍ في الحقول" سركون بولص
"على الرّغم من دَمَعاتٍ ناعِماتٍ تترقرقُ على وجنتيه حينما يستقبلُ الكَعْبة.. إلاّ أنّه لايَزالُ يعيش غُربة مأساوية مع الله و الكون" تأبّط شزَراً..! وانتحى.. إنّ قلبي يحاولُ التفسّخ عن فرائصي، هل تسمعو...