{gallery}galleries/alkhair/gust{/gallery}
تحت رعاية رئيس مجلس الأمناء في جامعة الخليج د.عبدالرحمن المحيلان وضمن احتفالية الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس جامعة الخليج للعلوم والتكنلوجيا يقيم المشروع الطلابي (ادفع دينارين واكسب الدارين) في الهيئة الخيرية الاسلامية بالتعاون مع نادي I give الطلابي ونادي التمويل الاسلامي أسبوع شبابي تحت شعار " هناك من ينتظرك" وذلك في الفترة من 18 – 22 مارس الجاري في سنتر جامعة الخليج بمنطقة مشرف من الساعة 10 صباحا وحتى 4 عصرا .
ويشمل الأسبوع فعاليات متنوعة أهمها معرض لعرض صور الرحلة الشبابية ، والسوق الصيني لعرض المنتجات الصينية ، وركن "اكتب اسمك بالصيني" واستديو "صور وكأنك في الصين" ، بالإضافة إلى أطول مطوية رسالة من طلبة الكويت لطلبة الصين ، وضيافة يومية متنوعة لطلبة جامعة الخليج .
كما تقام ندوات خلال الأسبوع منها ندوة "كيف أترك بصمتي في العالم" للدكتور موسى المزيدي ، وندوة "شبابنا ورحلاتهم العجيبة" ، ودورة "صور باحتراف" للمصور ماجد السلطان ، حيث سيكون ريع الفعالية لدعم تعليم المسلمين حول العالم ، والدعوة عامة لكل من يرغب بالحضور والاستمتاع بالفعاليات المشوقة، وللاستفسار حول تفاصيل أكثر للفعالية يرجى الاتصال على الخط الساخن 90004485
{gallery}galleries/iico_women{/gallery}
- خلال ورشة الهيئة الخيرية بمشاركة كوكبة من القيادات النسائية الكويتية: د.المعتوق: نسعى للنهوض بدور المرأة ودعمها لتلبية احتياجات المجتمع المسلم.
- المشري: الورشة تمهيد لتنظيم مؤتمر إسلامي عالمي تحضره نخبة من العلماء والفقهاء والمختصين.
- الورشة رصدت العقبات المعيقة للنهوض بدور المرأة وطرحت المعالجات لها.
نظمت الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية ورشة العمل الأولى حول "دور المرأة في العمل الخيري" بالتنسيق مع المنتدى الإنساني العالمي، في إطار فعاليات يوم المرأة العالمي، وذلك بمشاركة كوكبة رائدة من القيادات النسائية الكويتية في مجال العمل الخيري والاجتماعي.
وافتتح رئيس الهيئة د.عبد الله المعتوق كلمته مرحبا بالمشاركات في الورشة الأولى مشيرا إلى أهمية المرأة ودورها البارز في تنمية المجتمعات والنهوض بالعمل الإنساني بكافة مجالاته ، كما أشار د. المعتوق إلى ضرورة تفعيل دور المرأة وتمكينها وتوفير السبل والوسائل التي تساهم بإبراز دورها الفعال وواجبها تجاه المجتمع.
وأضاف د. المعتوق إلى أن الجمعية العمومية للهيئة الخيرية التي عقدت في مايو 2010م ، وقد أوصت مجلس الإدارة بضرورة تفعيل دور المرأة ورحبت بمشاركتها بعضوية الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية .
{gallery}galleries/salmia_sec{/gallery}
استضافت ثانوية السالمية للبنات وفد عضوات رحلة الخير من الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية ، حيث استقبل وفد الرحلة كل من الأستاذة آمال القلاف مديرة المدرسة والأستاذة وسمية العجمي مدرسة الكيمياء، وقامت العضوات بسرد قصة رحلتهن إلى الصين للاطلاع على المشاريع الخيرية ووضع المسلمين هناك، وتحدثن عن مواقف وأحداث الرحلة ومشاعرهن تجاه الأيتام والفقراء .
{gallery}galleries/alkhair/ceremony2011{/gallery}
أكد رئيس الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية د.عبد الله المعتوق أن الشباب هم عدة الأمة، وسر نهضتها، وعماد مستقبلها، وبناة حضارتها، ووقود نجاحاتها، فعلى أكتافهم تبنى الأمم وتنعقد الآمال والتطلعات نحو غد أفضل ومستقبل أزهر، جاء ذلك في كلمته التي ألقاها في حفل افتتاح الملتقى الشبابي الخيري الأول «رحلة الخير.. تجاربها غير» والتي كانت للوفد الشبابي الكويتي في الصين. وقال د.المعتوق، نشكر لكم تلبيتكم الدعوة في افتتاح هذا الملتقى الخيري، فحضوركم يضفي على حفلنا أنساً وسرورا ويشجع أبناءنا على مزيد من البذل والعطاء، وانه مما يثلج صدورنا يفرح قلوبنا ان تقوم ثلة كريمة من شباب وشابات هذا الوطن في شهر اكتوبر من عام 2010 بتدشين مشروع «ادفع دينارين واكسب الدارين». في أوساط أبنائنا الطلبة وتخصيص عائده لإقامة مشاريع تعليمية في الدول الإسلامية، هذا المشروع يمثل نقلة مهمة في مسيرة العمل الخيري لكونه يستهدف شريحة الطلبة ويشجعها على الانخراط في العمل الإنساني تطوعا وبذلا وعطاء، فتحية تقدير واعتزاز لجميع أبنائنا وبناتنا المشاركين في هذا النشاط الخيري.
وأشار المعتوق ونحن في الهيئة الخيرية الإسلامية نؤمن بهذا الدور الحيوي الواعد للشباب ونرحب بكل الأفكار والمشاريع الشبابية والإبداعية التي من شأنها دفع عجلة العمل الخيري للأمام، ومن هنا احتضنت الهيئة مركز الرواد لتأهيل وتدريب الشباب وقادة المستقبل، وكذلك لجنة شروق للشباب. وأضاف: لقد عرفت الكويت العمل الخيري منذ نشأتها وتوارثت هذا الفعل الإنساني النبيل عبر الأجيال حتى أضحى ثقافة وفعلا وسلوكا تناقلته الأجيال وتحول من ممارسات فردية تكافلية الى أعمال مؤسسية، وقامت عشرات المبرات والجمعيات الخيرية ولجان الزكاة، ووصلت مشاريعها وبرامجها الخيرية الى جميع بقاع العالم، ومن هذه المؤسسات الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية التي وصلت أعمالها على مدى أكثر من 25 عاما الى 136 دولة حول العالم وهذا بفضل الله ثم بجهود رجال الخير والمحسنين في الكويت وعلى رأسهم إمام العمل الخيري العم يوسف الحجي ـ حفظه الله ـ والعم الراحل عبد الله المطوع ـ رحمه الله ـ والعم الراحل احمد بزيع الياسين ـ رحمه الله ـ والعم احمد سعد الجاسر ـ حفظه الله ـ وآخرون لا يتسع المقام لذكرهم.
{gallery}galleries/alkhair/ghair1{/gallery}
د. شمس الدين : الملتقى يبرز الجهود الشبابية الكويتية في العمل الخيري العالمي.
الميمني : ندوات ومعرض وأمسية شعرية من فعاليات الملتقى
تحت رعاية وحضور د.عبدالله معتوق المعتوق المستشار في الديوان الأميري ورئيس الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية، تقام الفعالية الشبابية الأولى التي تلخص دور شباب الكويت في العمل الخيري بشكل عام وبرحلة الخير إلى الصين بشكل خاص تحت شعار (رحلة الخير تجاربها غير)، وهي نتاج المشروع الشبابي الخيري العالمي "ادفع دينارين واكسب الدارين" والاثنين 12 ديسمبر الجاري في مسرح المرحوم محمد عبدالمحسن الخرافي ، في مقر الهيئة الخيرية العالمية تمام الساعة السابعة مساء.
وبهذا الصدد أكد المدير العام في الهيئة الخيرية د. سليمان شمس الدين أننا حرصنا في هذه الفعالية الشبابية أن نقدم للشباب فرصة ابراز مهاراتهم وقدراتهم في إعداد وتنظيم لملتقى خيري بجهودهم البحتة ، وهو خلاصة تجربة حية عاشها الشباب في رحلة خيرية إلى الصين، والتي كانت باشراف الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية كأول رحلة تسعى غرس مفهوم العمل الخيري بزيارات ميدانية ومعايشة الواقع لتكون تجربة عملية لا ينساها الطالب الجامعي، مشيرا إلى أننا ندعوا المهتمين في الشأن الخيري والشبابي للحضور والاطلاع على تجربة أبناء الكويت عن قرب.
{gallery}galleries/alkhair/ghair{/gallery}
تقيم الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية الملتقى الشبابي "رحلة الخير، تجاربها غير" وذلك من الاثنين إلى الاربعاء 12-15 ديسمبر، 2011 في مقر الهيئة بجنوب السرة، قرب منطقة الوزارات.
{gallery}galleries/alkhair/18nov2011{/gallery}
أعلنت نائبة رئيس شعبة الاقتصاد الإسلامي في مركز التميز بكلية العلوم الإدارية مريم الحبيل عن إقامة ندوة طلابية بعنوان "سافر معنا إلى الصين " وذلك بالتعاون مع الاتحاد الوطني لطلبة الكويت وبرعاية الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية الراعية للرحلات الشبابية الخيرية ، وذلك يوم الأثنين 21 /11/2011 في قاعة A1 بكلية العلوم الإدارية تمام الساعة 12:30 ، يسافر فيها الطلبة إلى الصين على متن طائرة الهيئة الخيرية الاسلامية العالمية مع الكابتن سمية الميمني مديرة المشروع الطلابي ادفع الدينارين واكسب الدارين ، ومع طاقم الرحلة والذي يتكون من وفد شعبة الاقتصاد الإسلامي المشارك في رحلة الصين ، وهن الطالبات : حصة الربيعان ، سناء بكري ، آسية الميمني وايمان العلي .
وأوضحت الحبيل أن الهدف من إقامة الندوة لنقل الأحداث الواقعية للرحلة الشبابية الأولى من القاعات الدراسية إلى جبال وكهوف الصين ، وبيان تجربة فريق الرحلة من خلال عرض مرئي لما احتوت عليه الرحلة الشبابية من متعة واستفادة كان لها الأثر الكبير في نفوس المشاركين ، كما سيتم بيان دور الطلبة الكويتيين في أول تجربة لهم للمعايشة مع الشعب الصيني والتبادل الثقافي معهم.
ودعت الحبيل الجموع الطلابية لحضور الندوة لمشاركتهم في الرحلة القادمة من خلال المساهمة في العمل الطلابي التطوعي ، حيث سيجد الحضور نقل لواقع حياة طلبة الصين بأعين كويتية استطاعت أن تكون همزة وصل بين الشعبين الكويتي والصيني ، متمنية للجميع الاستفادة من فعاليات الندوة .
{gallery}galleries/alkhair/3nov2011{/gallery}
بحفاوة بالغة، استقبلت السفارة الكويتية في العاصمة الصينية بكين الوفد الطلابي الكويتي الذي زار الصين مؤخرا، ضمن رحلة خيرية ثقافية سياحية، وذلك في أول رحلة شبابية تحت شعار (رحلة الخير بإشراف الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية ، وكان في استقبال الوفد المستشار سالم الحمدان وعدد كم أركان السفارة ، كما مثل وفد الهيئة مدير تنمية الموارد عبدالرحمن العوضي ومديرة المشروع الشبابي الخيري (ادفع دينارين واكسب الدارين) سمية الميمني.
د.شمس الدين: الهيئة الخيرية تهتم بإشراك العناصر الشبابية ضمن مشاريعها التي تغطي 136 بلدًا حول العالم.
العوضي: طلبتنا وضعوا حجر أساس معهدا يتسع لـ746 طالبة في نينغيشيا.
الميمني: الرحلة تركت أثرًا بالغًا في نفوس الطلبة، وشجعتهم على العمل الخيري.
لا شيء مستحيل إذا اجتمعت الإرادة والعزيمة القوية مع دعم وتشجيع من الجهات العليا، هنا يبدع الشباب ويتميز وإن كانت الانطلاقة من فكرة بسيطة وصغيرة قد لا تتجاوز دينارين، فقد دشن 32 طالب وطالبة زيارة إلى الصين ضمن فعاليات المشروع الطلابي الخيري العالمي "ادفع دينارين واكسب الدارين" الذي تشرف عليه الهيئة الخيرية.
{gallery}galleries/alkhair/16oct2011{/gallery}
وتعددت أهداف الزيارة لكن الهدف الرئيسي الذي من أجله شدوا الرحال هو خيري، كتعريف الشباب على مشاريع أهل الخير، وإطلاعهم على أوضاع المسلمين ووضع حجر أساس معهد للطالبات في مقاطعة نينغيشيا بالصين، ليكون المشروع الأول الذي ينفذ من تبرعات الطلبة وإسهاماتهم، ومنها ما هو ثقافي وسياحي لكسر الروتين والترويح عن النفس وللتعرف على البلدان ومعالمها.د. المعتوق: العمل الخيري متأصل في الأجداد والأحفاد ، والهيئة تدعم إلى عالميته.
د. شمس الدين: نهدف إلى توعية الشباب باحتياجات العالم الإسلامي.
العوضي: الرحلة لها ثلاثة أبعاد رئيسية: البعد الخيري والثقافي والسياحي.
الميمني: الشباب يمتلكون مهارات تسويقية مبدعة، والهيئة احتضنت هذه المواهب.
تحت رعاية رئيس الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية د.عبد الله معتوق المعتوق تُقام رحلة (شباب الخير) الأولى والمتجهة إلى الصين، بمشاركة مجموعة من الطلاب والطالبات مع محارمهم ومرافقين لهم، والتي تسعى إلى غرس مفاهيم العمل الخيري في نفوس الشريحة الشبابية، وبهذا الصدد أوضح مدير عام الهيئة الخيرية د.سليمان شمس الدين أن تنظيم مثل هذه الرحلات الميدانية يعزز قيمة العمل الخيري لدى الشباب، ويعرفهم بواقع المسلمين في مختلف البلدان واحتياجات العالم الإسلامي في مختلف المجالات والتي يأتي في مقدمتها مجال التعليم، وأضاف د. شمس الدين أن فريق الرحلة المكون من 33 طالب وطالبة مع محارمهم في رحلة إلى الصين لحضور حفل وضع حجر الأساس لمعهد الطالبات في مدينة ينتشوان بمقاطعة نينغشيا، وذلك كأحد المكونات الأساسية لمدينة المسلمين العالمية التي تشمل الكثير من المشاريع الخيرية بمساهمة عديد من المؤسسات الكويتية مثل: ثلث المرحوم عبد الله العثمان، وبيت الزكاة، وبيت التمويل الكويتي، ووزارة الأوقاف هذا بالإضافة إلى البنك الإسلامي للتنمية.
تحت رعاية د. عبد الله المعتوق وبين حضور فاق 450 شخص
د.المزيدي: لا بد من توفير القناعة والمعرفة والمهارة للإبداع في العمل
د.شمس الدين: الشباب هم محور الانجاز والعطاء وهم قادة المستقبل في العمل الخيري
الميمني: 1350 طالب وطالبة شاركوا في دعم التعليم ومحو أمية المسلمين في العالم
{gallery}galleries/iico_2011_coverage{/gallery}
تحت رعاية د.عبد الله المعتوق رئيس الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية نظم المشروع الطلابي الخيري العالمي اللقاء الجماهيري الأول، لجميع الطلبة المساهمين أو من يود المساهمة في المشروع الطلابي الخيري العالمي (ادفع دينارين واكسب الدارين)، قدمها د.موسى المزيدي على مسرح الهئة الخيرية الإسلامية العالمية ، واستهل اللقاء بكلمة ترحيبية من د.سليمان شمس الدين المدير العام للهيئة الخيرية الذي بدوره رحب بالحضور على تفاعلهم واستجابتهم للدعوة واهتمامهم بالمحاضرة، وأشار إلى أهمية المرحلة الشبابية لما تتميز هذه المرحلة من حماس وحيوية ، والشباب هم محور العطاء والانجاز لأنهم قادة المستقبل وبيدهم غد الأوطان ، ولذلك عليهم التفكر بالجانب العالمي والخروج من نطاق الحدود الضيقة والمحيطة بنا .
تحت رعاية د.عبدالله المعتوق رئيس الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية يقيم المشروع الطلابي الخيري العالمي اللقاء الجماهيري الأول، وهو خاص لجميع الطلبة المساهمين أو من يود المساهمة في المشروع الطلابي الخيري العالمي (ادفع دينارين واكسب الدارين)، وذلك يوم الثلاثاء 5 يوليو على مسرح الهئة الخيرية في جنوب السرة ، تمام الساعة 4:30 عصرا.
وأوضحت مديرة المشروع سمية الميمني أن الهدف من هذا اللقاء هو جمع شمل الطلبة المساهمين في هذا المشروع الخيري الرائد، لتعرفهم على بعضهم وستقدم الهيئة الخيرية إهداء خاص لهم وهي محاضرة للدكتور موسى المزيدي بعنوان (كيف أترك بصمتي في العالم؟)، حيث تحتوي هذه المحاضرة على مقاطع فيديو ممتعة وتجارب فريدة يقدمها المزيدي بشكل خاص لهذا العدد ،كما ستقدم شهادات لجميع مجتازي هذه المحاضرة ، وستبدأ فعاليات هذا اليوم من الساعة 4:30 عصرا ، وللتسجيل في المحاضرة يرجى ارسال الاسم الثلاثي على الرقم التالي : 97244119
وأضافت الميمني أنه على هامش هذا اللقاء سيقام معرض شبابي متميز بمشاركة نخبة من الجهات الطلابية مثل الاتحاد الوطني لطلبة الكويت والاتحاد العام لطلبة ومتدربي الهيئة وشعبة الاقتصاد الإسلامي من كلية العلوم الإدارية ، بالإضافة إلى مركز سمو وحملة إنسانية ومشروع ركاز ودار ناشري للنشر الإلكتروني ووارقة للإعلام الإسلامي ، وبعض المشاريع الشبابية المتميزة التي ستظهر ابداعاتها في هذا المعرض .
وأكدت الميمني أنه لازال المجال مفتوحا للتسجيل في المحاضرة، التي ستتحدث عن مفهوم العالمية وكيفية التأثير على النطاق الواسع والخروج من التفكير المحدود في الحياة على التوسع في المدارك ، كما يمكن لغير المساهمين في المشروع أن يحضروا على أن يشاركوا في المشروع الخيري بعد حضور المحاضرة ، وهناك مفاجأة أعدت خصيصا لجمهور هذا اليوم سيتم الإعلان عنها في ختام المحاضرة .
الخبر منشورا في جريدة الوطن.
لتأكيد حضورك عبر الفيسبك، يرجى الضغط هنا.
{gallery}galleries/icco_exhibitition{/gallery}
تم تدشين صفحة رسمية لمشروع الطلابي الخيري العالمي (ادفع دينارين واكسب الدارين) على الفيس بوك ، حيث أن المشروع يقام تحت اشراف الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية وبتنسيق وتعاون مع المؤسسات الطلابية منها الاتحاد الوطني لطلبة الكويت والاتحاد العام لطلبة ومتدربي الهيئة وشعبة الاقتصاد الإسلامي في مركز التميز بكلية العلوم الإدارية.
وبهذا الصدد أوضحت مديرة المشروع سمية الميمني أن الهدف من عمل صفحة على الفيس بوك للمشروع هو سهولة التواصل مع المساهمين والمشاركين في المشروع من الجموع الطلابية وغيرهم ، حيث أن شبكات التواصل الإجتماعي تتميز بسرعتها وسهولة ايصا لالمعلومات والمستجدات من خلال هذه الصفحة ، لأن الغالبية العظمى من طلبة الجامعة لديهم حساب في الفيس بوك ، وبإمكانهم معرفة آخر تطورات المشروع ولما وصل إليه من من خلال هذه الصفحة المتاحة لهم ، وأضافت الميمني أن المشروع أخذ من الشهرة والسمعة الواسعة في جامعة الكويت بكل الكليات تقريبا من خلال تواجدنا في ركن خاص بكل كلية، كما أن الكثير من المدارس وبعض الجامعات الخاصة طلبت منا طرح هذا المشروع وفكرته لطلبتهم، وأكدت الميمني بأن هذا الأمر ليس بغريب على شعب تربى على العمل الخيري منذ نعومة أظفاره، والمشروع يهدف إلى دعم التعليم ومحو الأمية في العالم الإسلامي من خلال جهود طلابية شبابية ، ولمعرفة تفاصيل اكثر ندعوكم للاضمام إلى صفحة المشروع على
العنوان التالي:
أوضح مسؤول اللجنة الطلابية في الاتحاد الوطني لطلبة الكويت والمسؤول عن المشروع الطلابي (ادفع دينارين واكسب الدارين) مبارك الحقان أن المشروع الطلابي الخيري العالمي يقام بإشراف الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية ، حيث بدأ المشروع في جامعة الكويت ابتداء من كلية العلوم الإدارية، وتواصلنا الحملة من خلال كليتي العلوم الإجتماعية والحقوق ، وكان تفاعل الطلبة كبير جدا لهذه الفكرة الطلابية الجديدة التي تخاطب القلوب والعقول ليشعر الطالب بانتمائه للمجتمع العالمي، وأشار الحقان أن الفكرة تتلخص بدفع دينارين استقطاع شهري من حساب الطالب للمساهمة في المشاريع التعليمية ودعم الطلبة المحتاجين حول العالم ، من خلال هذا التبرع المالي البسيط لتكون دولة الكويت هي السباقة في الأعمال الخيرية كعادتها ، وسيكون لطلبة الكويت الفخر لتقديمهم هذا النموذج العالمي في دعم التعليم ، وأكد الحقان بأننا نهدف من خلال هذه الحملة إعطاء فرصة للشباب ووضع الثقة في نفوسهم لأجل تحقيق هذا المشروع العالمي ، وتثقيف العالم ودعم الحركة التعليمية من خلال همة شبابية متوقدة ، لأنه حسب الاحصائيات الخيرة لمنظمة اليونسكو أظهرت أرقام خطيرة حيث يعيش في العالم 750 مليون شخص يعاني من الأمية بسبب الفقر .
ومن جانب آخر أوضحت مسؤولة المشروع من قبل الطالبات مريم الراشد بأن الحملة الطلابية ستبدأ من الأحد 5 الجاري وستسمر لمدة اسبوعين في كليتي الهندسة والشريعة حتى 16 الجاري ، ومن خلال الأسابيع الماضية وجدنا تفاعل كبير للطالبات لهذا المشروع ، واهتمامهن بشكل كبير للمساهمة ومشاركة العالم بهذه القضية الهامة ألا وهي التعليم ، وأشارت الراشد أن المشروع يتميز بصفته مشاركة الهم العالمي من قبل طلية الكويت وهذه بادرة أولى للمساهمة بمشروع يتميز بصفة الاستمرارية دون التقيد بالزمان والمكان ، وشكرت الراشد الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية لتبنيها هذه الفكرة وتوفيرها جميع التسهيلات الخاصة بها ، وإيمانها الكبير بالطاقات الشبابية في الاعمال الخيرية ، وبهذا المشروع نؤكد للجميعأن العمل الخيري والمساهمات المالية لا يقتصر على رجال الأعمال والشخصيات الثرية بل نسعى لتطبيق مفهوم قليل دائم خير من كثير منقطع .
العتيبي : انتظرونا بأضخم حملة طلابية كويتية ذات صبغة عالمية
القصار : سنكشف للطالب كيفية تحقيق انجازات عالمية بمبالغ مالية بسيطة
أعلن رئيس الاتحاد الوطني لطلبة الكويت فرع الجامعة محمد العتيبي أن الاتحاد قدم في الأيام الماضية حملة إعلامية مبهمة تحت شعار ( 98 هَـــْم حلـــوة) ، وهي لتشويق الطلبة وتحفيزهم ليستعدوا لأضخم حملة طلابية كويتية ذات صبغة عالمية ، وفي الأيام القليلة المقبلة سنكشف الستار عن هذه الحملة بمشروع فريد من نوعه ، والذي من خلاله يتوجه الاتحاد الوطني لطلبة الكويت لتحقيق الريادة والسبق في تقديم نموذج ذات بعد عالمي، وأضاف العتيبي لأننا نؤمن إيمانا كاملا بأن الفرد ليس جزء من المجتمع والوطن فحسب، بل هو جزء من هذا العالم الذي يعيش فيه، لهذا علينا أن نقدم شيئا يبقى متوقدا في ذاكرة التاريخ بعد مرور السنوات ، ومع التطور التكنولوجي الهائل والصاعد في جميع المجالات أصبح العالم قرية صغيرة ، بإمكانك التجول في أنحائها من خلال جهاز حاسوبك الشخصي، ولهذا أردنا هذا العام أن نخرج بشيء جديد سينال إعجاب ورضا الطلبة بإذن الله.
ومن جانب آخر أوضح رئيس شعبة الاقتصاد الإسلامي في كلية العلوم الإدارية بجامعة الكويت أننا كجهة طلابية نهتم بالمعاملات المالية الإسلامية، ونهدف إلى توعية الطلبة من خلال مفاهيم الاقتصاد الإسلامي في ظل المعطيات والأوضاع المالية الراهنة ، يسعدنا أن نكون طرفا هاما في هذا المشروع الطلابي العالمي بالتعاون مع اتحاد الوطني لطلبة الكويت والاتحاد التطبيقي، ولنقدم للطلبة مثالا واضحا وجليا من خلال تحقيق هذا المشروع الذي يستهدف رفع إسم الكويت عاليا وشامخا في المحافل الدولية ، وأضاف القصار إنها أيام قلائل وسنكشف الستار عن المشروع في يوم 31 من أكتوبر الجاري ابتداء من كلية العلوم الإدارية، لنبين للطالب كيفية تحقيق انجازات عالمية رائدة بمبالغ مالية قد تكون بسيطة جدا ، كما أننا نوجه بالشكر الخاص للدكتور أحمد الشريف في جريدة آفاق الجامعية لدعمه لهذا المشروع وتحفيزه الدائم للأنشطة الطلابية الهادفة.
حصلت سمية الميمني مسؤولة العلاقات العامة والإعلام في الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية جائزة الكويت للتطوع التي نظمتها الأمانة العامة للأوقاف، تحت رعاية وزير العدل ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية المستشار راشد عبد المحسن الحماد ، وشارك بهذه المسابقة عدد من جمعيات النفع العام والمؤسسات والجهات الأهليـة والرسمية وشركات القطاع الخاص، بالإضـافة إلى عدد كبير من الأفراد وخاصة من شريحــة الشبــاب وطلبة وطالبات المـدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية ، من باب التنافس على الجوائز المقدمة من الأمانة العامة للأوقاف لهذه المسـابقة .
وبهذا الصدد أوضح المدير العام للهيئة الخيرية الإسلامية العالمية د.سليمان شمس الدين بأن انضمام الأخت سمية ضمن فريق العاملين في الهيئة الخيرية مكسبا لها، حيث أنها تميزت بأعمالها التطوعية منذ فترة دراستها الجامعية من خلال مشاركتها في الأنشطة الطلابية ، وبالأخص مع الاتحاد الوطني لطلبة الكويت في هيئتيها الإدارية والتنفيذية، والعديد من الأنشطة والفعاليات الطلابية، كما أن لها مساهمات في العمل الصحفي والإعلامي من خلال العمل بجريدة آفاق الأسبوعية، هذا بالإضافة إلى توليها إدارة تحرير مجلة الجامعية المجلة المتخصصة بالطالبة ، والتي تنقل هموم وشؤون الطالبات ، وساهمت الميمني في تأسيس النادي الصحافي الذي يهتم بصنع أجيال إعلامية واعدة، واستمرت الأعمال التطوعية للميمني بعد التخرج من الجامعة ، حيث بدأت بتقديم دورات تدريبية وندوات في المؤسسات التعليمية، كل ذلك نعتبره خبرة طيبة وإضافة إلى أعمال الهيئة من خلال عملها كمسئولة عن العلاقات العامة والإعلام.
والجدير بالذكر أن الميمني حصلت على جوائز أخرى من قبل ،مثل جائزة التميز الصحفي التي نظمتها كونا وجمعية الصحافيين ، وجائزة الطالبة المثالية التي نظمتها القائمة الإئتلافية في برنامج إمرأة كالقمر لتكريم المرأة المثالية .
الصفحة 2 من 3