التعليقات
حياك الله وبياك
وكل عام والأمة الإسلامية كلها بخير وسعادة وأمان وعدل
للمسلم يوم فطره فرحتان!
تلك الشعيرة التي امتن الله بها علينا ليعلم كل الناس أن في ديننا فسحة، نعم نحن أمة تحب الفرح والسعادة، وكان نبينا صلى الله عليه وسلم ما يرى إلا مبتسمًا، وإن كان الموقف والحالة تختلف على مدار حياتنا، ففي الطفولة يكون للعيد معنى آخر أكثر جمالًا وإمتاعًا، ترى د. جاسم هل لأن روح البراءة التي ترتسم في وجوه وبسمات أطفالنا تتماهى مع فطرة الدين السمحة في هذا اليوم المبارك، فنجد أطفالنا في غاية المرح والسعادة والإحساس بجمال الحياة، بينما نحن الشباب ومن علاهم سنًّا لا نشعر بهذا الإحساس الجميل، أين المشكلة إذن: هل في تخلينا عن روح طفولتنا الطاهرة القريبة جدًّّا إلى الفطرة أم في إقبالنا وتكالبنا على الحياة المادية الجامدة تلك التي قتلت أسمى معاني الإنسانية داخلنا!
كل عام وأنتم بخير وتقبل الله منا ومنكم
لله درك اخي الدكتور جاسم
احييت فينا روح العيد منذ زمن بعيد
لا نعلم اخي لماذا كلما تقدم بنا الزمان
تغيرت فرحة العيد هل نحن نواجة التقدم والتطور
وبسسب ذلك نخسر فرحة العيد فوالله اني لا اجد
فرحة العيد ايضا على اطفالنا نحن كما وجدناها
نحن بالماضي
سعيد اخي العزيز بما كتبت
دمت متألق
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة