التعليقات
مقال بتسلسل رائع مع سابقته
وتوجيهات قيمة منكم ..
وددنا لو قرأناها قبل انتهاء الانتخابات .. ولكن نحسبها موجودة فيمن قمنا باختياره باذن الله
فجزاكم الله خيرا
كنت دائما مع الموافقات على حق المرأة السياسي ...
ولكن أسجل اعجابي بمن كن من المعارضات .. وعندما أقر الحق السياسي للمرأة وأصبح واقع .. وعين مسئوليتهن أمام ذلك .. بتفاعل ايجابي .. وأخذ دور كبير بالعمل لإيصال المرشح الاصلاحي إلى المجلس...
(الأمر الذي للأسف يفسره الكثير على نحو مغاير)
فلأخواتي مني تحية كبيرة على موقفهم الرائع ومجهودهم الكبير
ونسأل الله القبول
كما تفضلت أختنا الكريمة فإن الكثيرين نظروا للمعارضة قبل إقرار القانون والمشاركة بعد إقراره على أنها تناقض! وهي السذاجة بعينها - عذرًا للتعبير - فهل ينتظرون منّا ترك الساحة لهم؟
مثال: نحن نؤمن بالشورى الإسلامية ونتحفظ على بعض جوانب الديمقراطية الغربية، ولكن هل نتورع من الثانية ونتركها لمن لا يلقي للدين بالاً؟ أم نشارك ونغيِّر من الداخل لمزيدٍ من "الحق" و"القوة" و"الحرية" للأمة الإسلامية والوطن العزيز؟
أكرر الشكر، وأشارككن التحية ،،،
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة