التعليقات
أين نحن من تلك الشريحة؟ وأين نحن في تخطيط تلك الشريحة؟ وأين دورها في توجيهها الوجه الصحيحة؟ اللوبي الصهيوني في أمريكا ركز على تلك الشريحة، وكذلك تفعل كل محافل الماسونية ونوادي الروتاري، بينما نندب حظنا ونبكي وقعتنا بدون أن نحاول القيام بجدية وصدق!
"الملأ" كما أسماهم القرآن -حسب ما ذكر كاتبنا القدير أشرف- هم الذين يتحكمون في الأمور ليسيرونها وفق مصالحهم الشخصية وعذا الأمر منذ أبد الدهر وحتي يوم القيامة بغض النظر عن شعارات "الوطن"، "الهوية"، "الأمة"، "العمران" لأن هذا يتعارض عكسيا مع مصالحهم بلغة الرياضيات!
إذا الحل في أن التربية؛ أن يتفهم الملأ في صغرهم لدورهم كلخلفاء ويربوا علي الثوابت مع المرونة في ظل التحديات.
يرافق هذا الأهم: إمتلاك أسباب النصر، فيا أخل الخير: قوت يومنا مازال بيد غيرنا وإن كان يخرج من أرضنأ!
صباخ الخير أو قل مساء الخير للدقة الجغرافية! بالله عليكم أمازلتم تتسائلون لماذا لا يستجيب الله لدعائنا؟
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة