التعليقات
الصيام هدفه التقوى فهو برئ من هذه التهم الباطلة. إن هي إلا عادات سيئة كما تفضلت.
ومن منطلق: "قل من حرم زينة الله التي أخرجها لعباده والطبيبات من الرزق"، عندي سؤال وتعليق:
1. السؤال: بالنسبة لكريمات البشرة: لماذا لا تتفضل بإثراء ناشري بالكريمات الطبيعية التي تعتمد علي العسل الخيار زيت الزيتون حوز الهند (إلخ) عل القاري يستفيد؟
2. التعليق: بجانب الأخذ بالأسباب، الجمال في النهاية شأن داخلي للمرأة والوسامة كذلك للرجل، المهم هو ما في هذا القلب، لذلك لا تنسو أن نضارة البشرة والفكر يتحصلان أيضا بالتقوى
تمنياتي للجميع بصوم مقبول زائد صحة جيدة
شكرا على اهتمامك ونقدك البناء.
بالنسبة للوصفات الطبيعية سأجهز لذلك قريبا غير أني من اللذين لا يؤمنون بالتأثير الخارجي للمنتجات في مجال التجميل فأغلبية ما يطرح من وصفات طبيعية في هذا المجال له تأثير ترطيبي أكثر من مفعول الحقيقي في التجميل. ولكن من المهم أن نعلم أن أغلبية الشركات الكبرى اليوم في مجال تصنيع المواد الكيميائية الخاصة بالتجميل تتجه للطبيعة لاستخدامها في مواد التجميل ولكنها تستخدم الخلاصات أو مواد معينة تستخرج من النبتة تأهلها لاعطاء مفعول أحسن نتيجة وجوده بتركيزات أعلى.
في النقطة الثانية لا شك في أثر الحالة النفسية زالتي يلعب الاطمئنان النفسي اللذي مصدره قرب العبد من ربه لا شك أن له أثرا عظيما وأفردت لذلك مقالا ينشر قريباإن شاء الله.
الشكر موصول لك مرة أخرى على المقال زائد التوضيح وبالتوفيق في مقالاتك القادمة إن شاء الله.
في الواقع كان إستفسار وليس نقدا لذا سؤالين أخرين
3. ماذا عن الأثار الجانبية للمنتج الكيميائي إن وجدت؟
4. وهل لابد من إستشارة اخصائي/اخصائية تجميل في هذه الحالة؟
ربما كان هذا موضوع "كريمات البشرة" هذا مناسبا لمقالة منفصلة بها إجابات على أسئلتي التي أمطرتك بها وعلى أية حال فأنا ممن يعتقدون أن الكريمات هذه متروكة لشقائقنا من النساء
عسى أن يستفيد الجميع من الصيام والقيام وبشرة صحية بالإضافة لنقاء القلب الموصول بتقوى الله
لذا فمثل هذه المقالة المنفصلة تكفي المؤمنين القتال
تحياتي
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة