التعليقات
" فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ " الزخرف(54)
أهم أغبياء، أم يظوننا كذلك، أم بلغوا من القوة حد الاستهانة الكاملة بالآخرين. أم أننا نواجه اليوم عصابة من الأجهزة الأمنية والإعلام تكتسح كل من يقف بوجهها.
أعتقد أن مقالك هذا يوكل جهد إعلامي أو شعبي آخر هو خير تصد ومواجهة لهذه العصابة التي توشك الفتك بأربع وعشرين مسلمًا بريئا.
قوّاك الله وحفظك من كل سوء.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة