التعليقات
والعرب لا زالوا من يومها محكومون بأنظمة تنوب عن الاستعمار.
وأنظمتهم منذ ذلك التاريخ وحتى يومنا هذا غير معنية بالقضية الفلسطينية، وأن كانت تطلق أحياناً تصريحات لفظية ليس لها حقيقة مادية ملموسة. وإن تدخلت هذه الأنظمة العربية سياسياً فلتهدئة الأوضاع حين يكون موقف اليهود حرجاً. ولم يتدخلوا قط لمصلحة الفلسطينيين.
اعتقد أن الحل يكمن في نبذ اي تعاون مع الأنظمة العربية ومع العدو الإسرائيلي في آن وحد معاً وإلغاء أوسلو والعودة إلى شكل شعب مقاوم تحت الاحتلال: فإما النصر أو الشهادة.
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة