التعليقات
أنسيت أن فصول تلك الرواية تدور .. وبيننا ليس سوى ذاك الجدار
المشكلة أن بيننا من يبرر لنفسه خطأ بآي أو حديث وبكل سذاجة
. . . . . .
للوهلة الأولى ظننت أنك تريدين نقل إيكيا بديكوراتها
وهندساتها لمساجدنا .. فقلت في نفسي : ألا يكفينا !
مقالة رائعة .. بوركتِ ورزقت الإخلاص
أنا أؤيدك تماما في كل كلمه في هذا المقال واضيف أن المشكلة الاساسية في مثل هذه التصرفات هو غياب روح المسؤوليه التي لابد أن يتحلى بها الانسان المتحضر، وغياب حقيقة هامة جدا هو أن الدين سلوك بالدرجه الاولى قبل ان يكون شعائر ومتى ما أستقام هذا السلوك وغلف بأحساس عالي بالمسؤولية كان ذلك طريقا لتأدية سليمة لشعائر هذا الدين الحنيف.
شكرا لك
اممم اما بالنسبة لاقتراحك فانا اؤيدك لان في بريطانيا في الكلية يوجد للطالبات الامهات nurseryفعند دخول الطالبة للكلية تضع ابنها وبمجرد انتهاء المحاضرة تاخذه ويخرج الطرفان فرحان فالطفل يكون قد عبر عن كل مواهبة الموسيقية :8 والطالبة استطاعت التركيز.
هل جاءت الى المسجد ترفيها عن النفس و هروبا من جو البيت و فى المسجد الحشر مع الناس عيد ، و غدا يسألونها فى العمل او البيوت الى تزورهم اين صليتى القيام ؟ و لا تتلعثم فى الاجابة و تقول بثقة انها صلت فى المسجد .
- مسكين الامام ان نبه على هذاالامر احدث فى المسجد صخبا و ضجيجا لذلك كثير منهم يؤثر الصمت .
- المرأة تلتزم بعدم اصطحاب الاطفال فى الاعراس ، و لماذا لا تلتزم ذلك فى المسجد مع ان فى الحديث جنبوا مساجدكم الاطفال و المجانين او بما معناه .
قبل الاهتمام بالاطفال فى المساجد يجب الاهتمام باصحاب الاحتياجات الخاصة و توفير وسائل مريحة لهم للدخول الى المسجد من حيث المصاعد و الدرج المريح و اماكن للوضوء لهم .
لقد قلّصنا دور المسجد كثيرًا. وآن الأوان لبعض المرونة وتقديم خدمات للمصلين. في دين الله متسع لكل خير.
أكبر فيك حرصا على الخير، وجرأة في عرض ما ترين فيه النفع، وإن كان مخالفاً لقيم عاشها الناس منذ مئاتالسنين، وهذه هي روح المبادرة التي يفتقرها شبابنا.. وجدت في مقالك نفعا ومتعة فشكر لك.
لا أعرف الحل للمشكلة لكني أرى أنك فتحت باباً للحوزار يحتاج أهل الاختصاص والصلة بالموضوع ولوجه، على أن نحقق نوعاً من الموازنة بين حاجتنا لعدم منع أبنائنا المسجد وفيه عظيم فائدة، وبين الحرص على أن تعطي العبادة ثمرتها خشوعاً في الأداء، ونوراً في القلب، وإصلاحاً بعد ذلك في الحياة..
شكر لك وزادك الله حرصاً.
في الحقيقة أجّلت ردي لعلى أرى تغيّرا في صلاة العيد، فلم أجد سوى ما رأيت سابقا بل وأكثر حيث يتحول المصلى إلى مكان للتحيات والمباركات دون أي مبالاة بخطبة الإمام.
للأسف، لم يعد للمسجد أي دور في تنمية المجتمع، وتحوّل إلى مبنى لإسقاط الفرائض وهذا أحد أسباب الاستخفاف بوقار المكان.
نأمل بالكثير وننتظر التغيير.
وكل عام والجميع بكل خير.
تحياتي،
حياة
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة