التعليقات
فشكرًًا جزيلاً لها على جرأتها، التي يغبطها عليها كثير من "الذكور"! هدانا الله للاستقرار الإيماني والاستقلال الإسلامي كما وفق لهما الكاتبة الكريمة.
كم سعدت بهذا المقال، ويا أستاذتنا أبشرك لستم وحدكم العائلة السورية التي لم تتابع هذا المسلسل، ولكننا معكم على الطريق
وأقول للكاتبة الكببيرة: لست وحدك أختنا، ولا زال في الدنيا خير، ولا زال في أذواق العرب وقيمهم بقية من نور ومروءة..
احب اضيف تعليق بسيط
بأعترافك ان هذه الامور موجوده سابقا وربما الى الان
وربما كثير من المهاجرين اصطحبها معه
اذا التلفزيون هو يسلط الضوء على هذه العادات والتقاليد بغض النظر ان كانت صحيحه ام لا
وهي فعلا فيها بعض العادات والتقاليد التي يجب التمسك بها والعوده لها وليس الكل
شكرا
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة