مع تقدم العلوم الطبية في جميع مجالاتها، تزداد بوضوح أكثر المعركة الشرسة التي يخوضها جيش العلماء والباحثون في هذا المجال ضد الأمراض، حيث يحاولون في كل عام إحراز بعض التقدم في سبيل الوقاية ومنع انتشار وتفاقم الأمراض. وعلى الرغم من ذلك فما زالت الإنجازات البشرية بعيدة جدا عن تحقيق الانتصار في أي من الأمراض.
يبدو أن الهم الذي يشغل وزير المالية المغربي، "فتح الله والعلو"، هو البحث دائمًا وأبدًا عن التوازنات الماكروإقتصادية حتى ولو أدى الأمر إلى التضحية بالنمو والتنمية. وقد يقبل المرء بهذا مؤقتًا إن كان هذا الاختيار يحقق النتائج المراد تحقيقها، أي القضاء على الاختلالات ،لكن ما لا يمكن قبوله هو التضحية بالنمو وبالتنمية دون تحقيق أي تقدم هيكلي بخصوص التوازنات الماكروإقتصادية.
التخلف يأتي من ركود الحياة الثقافية أولا، ويأتي الركود بشكل أساسي من غياب الفكر النقدي عند الأمة.
فعندما تركد الحياة الثقافية تصبح الثقافة كلها تكرارًا واجترارًا للماضي والتراث، بعيدًا عن الإبداع والتطلع للمستقبل.
الرؤية الأولى :
لم يتطلب المشرع الكويتي شكلا معينا لعقد العمل ، فقد يكون تعيين العامل بموجب عقد كتابي أو شفهي كما جاء في المادة 12 من قانون رقم 38 لسنة 1964 ، إلا أن المشرع قد التفت إلى الحاجة الماسة لكتابة عقد العمل ، وذلك من خلال تطلبه في مشروع قانون العمل الجديد كتابة عقد العمل وأن يحرر على الأقل من نسختين
" ثورة الاتصالات... تقنية الصحة المستقبلية " بهذا العنوان تحاول مجموعة كبيرة من الباحثين السير في طريق توظيف التطور الهائل في عالم البرمجيات والاتصالات الجديد للحديث عن دمج أجهزة التشخيص والعلاج بثورة الاتصالات المتمثلة بالمحمول والانترنت،
قدم برودن Borden مفهوم المزيج التسويقي في عام 1950، وقد سميت عناصره باسم 4P’s ويعرف المزيج التسويقي بالمتغيرات التي تتحكم فيها إدارة المنظمة. ويشمل كلاً من: المنتج والمكان والسعر والترويج. والمزيج التسويقي مفهوم على المستوى الجزئي (Micro) وليس على المستوى الكلي (Macro).