التعليقات
دام قلمك، وأشكر الـ ناشري التي أتاحت لي فرصة أن أتعرّف عليك قلماً قبل أن أعرفك شخصاً
ولك السلامة أختي الفاضلة
ع.ك
مفعمة أرضك بالحصى
***
لله درّك يا ندى , تتلاعبين بالكلمات فتحركين قلوبنا كالدمى !
محترفة أنت ..ودوما أجدك تتألقين في الشعر أكثر من القص ولربما أقف بنقاء لأسألك أن تُوظفي لغة الشعر _ الرمز _ الصور الشعرية في قصصك لتتألقي أكثر. غاليتي , حدائق الابداع تتسع لكل الورود والاختلاف يبعث على التميّز فلكل وردة عطرها وعطرك أنتِ فاح
شرقا وغربا فهنيئا لنا بك .
تبحثين و تبحثين و يبقى الزمن عقارب تكسير المحاولات، و تبقين تحاولين الصمود و هذا رائع جدا فالمشكلة عندهم إذن فقط......
شاعرية جميلة و تصوير بديع ، و رائع أن نلتقيك شاعرة حية النبض هنا فدام نبض الشعر فيك حدائق جديدة نشم عبيرها في قادم الأيام، تحية أيتها الأخت الأديبة./علي احمد ناصر
هناك قصة حب وجرح نازف وألم غارقافى قاراتك السابعة فيها أسطورة تتحدث عن إمراة مازلت تعيش فى اعماق البحر تتنتظر الظهور،لتكشف للناس عن مدى عمق الجرح فيها وعن كنز دفين يعيش بقلبها قد يكون الحب الذى تفوح منها نبضات الشوق والحنين (لأرض مفعمة بالحصى).فرغم غرق قارتك السابعه،فغرقها كان بسبب (الأرض المغعمة بالحصى)
الأخت الكاتبة
رغم الألم الواضح بكلماتك وكلمات التى تعلن الحرب على الحب وعلى عدم العودة لأرض أنت تخشين المرور فيها من جديد،مازلت هناك قارتك السابعة الغامضة تحت باطن الأرض،تحت سطح البحر،تنتظر ان يكتشف فيها مدى الحب الكبير الذى يسكنها والألم بآن واحد.
تحياتى لذاتك التى رسمت هذه المشاعر الحساسة بكل صدق
)
مليون أنا تصرخ من عمقي
حين أحدث عن جرح أوظمأ
تتحدث في ملايين
هذا مقطع من قصيدة قديمة لي لكنها تعبر عما أردت قوله في قصيدة الغرق الحبلى بالمعاني والاحتمالات والتي تطمح إلى التعبير عن الكثير من خلال أسطورة أتلانتا، أرمز هنا إلى الوطن المضيع،إلى الأمة العربية المسحوقة،إلى كوارث الوطن التي لاتنتهي،إلى المرأة العربية بطاقاتها الكامنة المكبوتة
أشكر الذين علقوا على القصيدة واستطاعوا التقاط نبضها، وتعمقوا بعوالمها
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة