التعليقات
لا تصدق كل ما تسمع.
امتعتنا. انتظر المزيد لك لاقرأه.
وشكرا جزيلاً لكلماتك الطيبة[blue] [/blue]
انتظر (( زمن اللوز والسكر ))
اخوك: عبدالقادر الفيتورى
قد أعجبتني هذه القصة القصيرة كثيرًا... أنت تملك حسُا مرهفًا مميزًا جدًا.. ينعكس من شخصيتك التى عرفتها على قصصك الجميلة..
تلميذتك دائما
حنان
ابنتى الغاليةحنان................
سعيد ان اراكم وقد تخرجتم الى الحياة العملية اطباء افخر بانى كنت بينهم يوما من الايام اتمتع بتدريسهم....والعيش بينهم يجمعنا حلم جميل........حفظك الله ورعاك وسلامى للوالد الكريم........
تحياتى(( العسل))
هل تصدق إن أجمل شخصية للبشر هي تلك الممزوجة بالمزاجية ، هل تعرف لماذا ؟ إن الله عز وجل خلق الإنسان من تراب ، والتراب عدة أنواع وأشكال وله الكثير من الصفات التي تميز تراباُ عن آخر ، فكون أن تجد إنسان ممزوجاً بمجموعة من أنواع التراب ، فهذا يعني أنك بمعرفته عرفت العديد من البشر في آن واحد ، شريطة أن تتمتع بروح المجازفة والتوقع ..
عموماً..
قصتك هذه دليلاً على بعد النظر عندك في شخصية الإنسان ، وتؤكد أنك تتوقع خيط نور من أي نفس بشرية أياً كان معدنها . فهنيئاً لك بهذا الحس المرهف ، وهذه الثقة في البشر ، على الرغم من أن هذه الأحساسيس ليست غريبة عليك ، إلا أنك تستحق التهنئة عليها .
ختاماُ أخي الكريم .. لك تحياتي وتحيات أسرتي ، متمنين لك مزيداً من التقدم والتوفيق ، وسدد الله خطاك .
كيف هى احوالك واحوال العائلة....؟
بورك فيك ...وشكرا للمداخلة اللطيفة..........
تحياتى ايها الرائع
قصة جميلة لغتها سلسة فكرتها ذكية سليمة المبنى بليغة المعنى
تشد القارئ للنهاية التي تجيء بعكس ما كان يتوقعه بشأن نزيل الغرفة صاحب الأطوار الغريبة والمزاج الحاد الذي تفاعلت أحاسيسه الإنسانية وعواطفه مع الوالد المسكين المتجشم عناء السفر ليعيد البسمة لابنه الوحيد الذي يتألم كل صباح من عدم اكترات وتجاوب ركاب حافلات النقل التي تمر بالقرية أمامه وهو يلوح بيديه وشاءت الصدف الغريبة أن تتحقق أمنية الاب وابنه على يد هذا الرجل الغريب الاطوار الذي رد على تحية الابن وزاد ملوحا بالقبعة الحمراء مما ضاعف فرحة الصغير وزاد من دهشة الأب الذي تحسر على ضياع الفرصةمنه .....غرابة الأطوار لا تنفي الأحاسيس الإنسانية الجميلة...........
مودتي........وإلى تعليق آخر دمت بخير
ابو سلمىمحمدنبيل
ما ينقص هذه الاجيال هو التواصل الانسانى بكل معانيه....فقدناه مع التقدم الزائف للحضارة.......
استخدم هذه الحكايات لايصال بعض المعاني للطلبة الذين اقوم بتدريسهم حيث نتناقش فيما بيننا عن معانيها الخفية .......لعلنا نعيد البسمة الى بعض الوجوه البائسة.
شكرا جزيلا لتفضلك بالتعليق ودمت على حب وتواصل مع احبائك...
اخوك
عبدالقادر الفيتورى
بنغازى ليبيا
للقصة القصيرة معناي ورموز تقرا من بين السطور........
شكرا لتواصلك ايها الرائع
RSS تغذية للتعليقات على هذه المادة