-
التفاصيل
-
By د. حسين علي محمد
د. حسين علي محمد
-
قصائد
-
-
-
القراءات: 5665
هذي عبلةُ ..
ظلّتْ في الليلِ على بُعْدِ ذراعٍ منْ غربةِ روحي
أُشعلُ مصباحي في هذا الغسقِ
يُغمغمُ جُرْحي:
«ها قدْ أشرقَ إيقاعُ اللغةِ الأولى
باللُّقيا والفتحِ
فأُمسكُ بتلابيبِ الإيقاعِ .. أُغني
في حُلكةِ بوْحي
وفراغِ الليْلاتِ المثقلةِ بإيقاعِ الألمِ
أوْ أحرقُ تذكاراتِ الصمتِ الحائرِ والوهْمِ
«تحدثني عن عربدةِ الجيشِ الغاصبِ
في كرْمتِها
اِقرأ المزيد...