لطالما شكّلت البعثات الدراسية أحد أهم أوجه علاقتنا بأميركا. وفي حين كان الهدف المعلن لتلك البعثات هو تزويد مواطني ممالك النفط النامية بالشهادات والخبرات الحديثة، فإن الدراسة بالخارج قد غدت كذلك بروتوكولاً تمارسه شرائح شتى أملاً في الارتقاء بوعيها الثقافي وقيمها الاجتماعية. تلك (الحجّات الأميركية) تركت بصمتها على أجيال من المبتعثين ناهيك عن أبنائهم وبناتهم الذين وُلدوا ونشأوا هناك قبل أن يعودوا لأوطانهم ليشكلوا ما عُرف بـ (أجيال البعثة).
الكل هذه الأيام يتصدر ليفتيك في أمر المال والأعمال. الحمى الاستثمارية تجتاح الشارع تستحثها مباركة رسمية، وسيل من المشاريع (المبتكرة) العملاقة، وسوق أسهم واعدة تكاد تكسر حاجز الاثنتي عشرة ألف نقطة. في حين تعربد آمال جمة في نفوس الجماهير وهي تشهد وصول سعر برميل النفط لحدود الستين دولاراً.
احتفلت الطبعة العربية لمجلة Newsweek بالذكرى الخامسة لصدورها عبر ملف خاص بأسماء 43 شخصية عربية عدّهم المحرر (كريستوفر ديكي) إما "شخصيات محورية في الصحوة العربية".. أو مُرشحين لأن يغدوا كذلك. وتم تصنيف هؤلاء ضمن سبع فئات تبعاً للمجالات التي يبدعون من خلالها ليصنعوا مستقبلاً عربياً أكثر استقلالاً وحرية.. كما ترى المجلة.
حين انطلقت قناة (الحُرّة) الإخبارية من واشنطن قبل عام، نالتها حملة شعواء بوصفها بوقاً أميركياً موجهاً. ولأن إذاعة (الحُرّة) تزامنت مع تدهور في العلاقات العربية-الأميركية على المستويين الشعبي والرسمي بسبب أحداث الحادي عشر من سبتمبر وما تلاها
الفيديو كليب هو فيلم سينمائي قصير يحتوي علي أغنية, و رقص, وشيء يشبه التمثيلية. كنا نستمع في الماضي للأغنية فنتأمل في كلماتها ولحنها وصوت المغني أو المغنية ثم نحكم عليها. وكانت معظم الأغنيات تتحدث عن الحب بين الرجل والمرأة( وبالعكس).
مشروع تقرير دوري يرصد أوضاع بعض الدول حول العالم تجاه حق المرأة المسلمة في ارتداء الحجاب الشرعي:
- أمريكا: تلعب كرة السلة في دوري الجامعات بحجابها! - سريلانكا: شيوعي ولكنه أمر بصرف الحجاب للطالبات! - فرنسا: ما الفرق بين طالبان التي فرضته ومن نزعته ؟! - إيطاليا: مخالفة مالية على كل من تخرج للشارع منقبة! - و 4 دول "مسلمة" تدخل ضمن رصدنا لوضع المحجبات!