كان من المفترض أن تتوقف ، أو حتى أن تتجمد ولو لأيام منظومة الإنتهاكات الإحتلالية اليومية في أثناء انعقاد لقاء أنابوليس . إلا أن شيئا من هذا القبيل لم يحدث على أرض الواقع ، وظل المشهد الفلسطيني العام يرزح تحت وطأة الإجتياحات والإغتيالات والإعتقالات والحصارات والحواجز ، وكأن هذه التظاهرة السياسية في أنابوليس لا تخصه ولا تعنيه .
الخطوة التي كان من المفترض أن تجيء في إطار النوايا الحسنة تجاه مشاركتها في اللقاء الدولي المزمع عقده في السابع والعشرين من شهر تشرين الثاني /نوفبر 2007 في مدينة أنابوليس الأميركية ، والمتمثلة بتحرير الحكومة الإسرائيلية أربعمائة وواحد وثلاثين أسيرا فلسطينيا يوم الأحد الخامس والعشرين من تشرين الثاني / نوفمبر 2007 ، هذه الخطوة لم يكتب لها أن ترى النور . فقد أقدمت الحكومة الإسرائيلية ، وسط استهجان الفلسطينيين واستنكارهم لها ، على تأجيلها دون معرفة الأسباب إلى أجل غير مسمى .
البشرة الصحية .. كلمة لها تأثير كبير عند الكثيرين من المهتمين بالبشرة والجمال فالحصول على البشرة الصحية الكاملة هو هدف بل حلم لدى الكثير من النساء وحتى الرجال أيضاً ولكن ما هي البشرة الصحية أصلا ؟ قد لا يكون هناك تعريف دقيق لمعنى كلمة البشرة الصحية فمعناها يدور دائماً حول المظاهر التي تبدى الحيوية والنشاطً في عمل البشرة واستكمالها للعوامل التي تفيد لأداء وظيفتها على أكمل وجه بالتنسيق مع الأعضاء الأخرى للجسم ، ولكن كيف نحصل على بشرة صحية ؟
هي أكبر أكذوبة عرفتها البشرية, وتلك الأكذوبة التي مارسها الغرب كسلطة كنسية متطرفة وسلطة حاكمة مستبدة على أبناء الغرب كله. فقد تم خداع الغربي بمفاهيم تعادي الإسلام ومن أهم هذه المفاهيم التي استطاع الغرب أن يحافظ على ترسيخها طوال قرون خلت.