في هذا المقال يلفت الكاتب نظرنا لمخاطر العلاج بالأعشاب في حالات معينة مثل: أمراض الكلى، والكبد، والمرارة، وفقر الدم، و الربو، والأرق، والأمراض النفسية، والمناعة، و القرحة، ولزوجة الدم.
ثم يتناول موضوع فترة العلاج بالأعشاب. هل نتناول الشاي و النعناع و الميرمية وعرق السوس على كيفنا طول الموقت أم أن هناك حدودًا ينبغي مراعاتها.
ما الذي استجد في حلب مع انطلاق الاحتفالات بإعلان حلب عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2006. ما الذي استفادته المدينة، وما الذي أفادت به الثقافة الإسلامية؟ هذا ما يحدثنا عنه محمد جمال طحان في هذا المقال.
«ما انفك» قلمي و«ما برح» مدادي يكتب هذا الكلام عشية كل قمة مرتقبة من دون يأس أو ملل، ليس لاعتقادي بأن كلماتي ستسمع من به صمم، ولكنني انفث ما بصدري وبصدور العربان العاجزين أمثالي، فلا بد للمصدر من أن ينفث، وإن كانت نفثاته قد «أضحت» كخبر كان!
هرعنا لتناول الأعشاب هربًا من فاتورة الصيدلي ومن عناء الذهاب للطبيب. لكن الدكتور فراس جرجيس يرفع أمامنا إشارات تحذيرية كثيرة حول المسموح والممنوع في استخدام الأعشاب.
لن تسر هذه المقالات من اطمأنوا واسترخوا لاستعمال الأعشاب، ولكنها ستجعل استخدامهم أكثر أمنًا وسلامة.
أيهما مصدر الشرعية: الشعب الفلسطيني أم منظمة التحرير الفلسطينية ؟الجواب صعب، مع ذلك لا بد من المجازفة بالإجابة.
بحسب القانون الدستوري والأعراف الراسخة، الشعب هو مصدر الشرعية ومصدر السلطات. وعليه يكون الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة الذي أعطى حركة "حماس" الأغلبية الساحقة في المجلس التشريعي هو الحَكَم والفيصل في مسألة قبول أو عدم قبول التشكيلة الحكومية التي قدمها السيد إسماعيل هنية الى الرئيس محمود عباس.