يحكى أن مستخدمًا عربيًا جلس أمام شاشة حاسوبه متلهفًا للحصول على معلومة ما بالعربية من خلال أحد محركات البحث، أحضر مشروبه المفضل توطئة لعملية بحث سوف تطول مدتها -كالعادة- حتى يصل لمراده بصورة دقيقة، ثم أدخل كلمة/جملة البحث المفتاحية وضغط على "بحث" فماذا حدث؟
لهذا العالم خاصرتان وسرَّة واحدة ، في يمينه «البلقان» ، وفي يسارهِ «قزوين» ، وفي المنتصف تقع «فلسطين» ، كان هذا المثلث الأخطر في العالم ماضياً ، منطقة الصراعات الإستراتيجية قديماً ، بوصفه مخزن غذاء العالم ، واليوم هو ذاته المثلث الأخطر في العالم حاضراً ، بوصفه مستودع الطاقة العالمي ، وفي الحالين ، احتفظ بالأهمية الستراتيجية البالغة ، كونه المتحكم بخطوط المواصلات والإتصال ، وسيضيف له المستقبل أهمية ضابط إيقاع السوق العالمي.
أعتقد جازماً بأن هذا هو محور الارتكاز الذي أستند عليه الآن في حياتي، وذلك لأنني سوف أقول ومما لا شك فيما لا شك فيه يوم القيامة نفسي نفسي بدليل قوله تعالى "يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ"، فلماذا لا أبدأ بهذا القول من الدنيا؟ وفي ظل الضوابط الشرعية، وتحت إطار "لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ".
قد لا يخفى على الكثيرين أثر التدخين على صحة الجسم ومازلنا يوما بعد يوم نكتشف الجديد عن ذلك، وما زالت الحقائق تؤكد أثر التدخين السئ على صحة المدخن ومن حوله سنتحدث هنا عن أثر التدخين على أحد أجزاء الجسم وهي البشرة التي تحيط جسمنا بغطاء من الحماية وتحتاج منا كل الرعاية لتحافظ لنا على المظهر التي نريد.
نعيش اليوم عصر التكنولوجيا والمعلومات حيث باتت فيه للأرقام أهمية خاصة وضرورة ملحة لا غنى عنها، فصار عالم الرقميات يطغى على المفردات والعبارات في الحياة اليومية، وغالبا ما تكون هذه الأرقام مرتبطة بالحالات النفسية كالقلق والتوتر لدى الأفراد والمؤسسات، فابتداء من حياة الطالب المدرسية والجامعية وعلاقتها الوثيقة بالدرجات التي تحدد معدل النجاح والرسوب وانتهاء بالحياة العملية التي تبنى عمادها على أرقام معينة
كل عيد وأنت لنا وطن .. يا وطني .. كيف أناجيك هذا الصباح ، بأية لغة أقف في محرابك ، أمد يدي مصافحا ، لاثما جبينك الوضاء ، مقبلا يديك الطاهرتين ؟ . بأي إحساس غير الأسى واللوعة . أنت ما زلت أسيرا في الأصفاد ، تهوي عليك سياط الجلاد آناء الليل وأطراف النهار . لكنك ياوطني لم يقهرك القهر ، ولا نالت من عزيمتك الصعاب .